أحدث الموضوعات

هل أتاك حديث اليمن؟

ليست الكوليرا وحدها من يفتك باليمنيين؛ فقد تحدثت تقارير أممية عن تسجيل انتهاكات لحقوق الإنسان، كان ضحيتها الآلاف، ما بين التعذيب والتصفية الجسدية والسجون السرية وارتكاب مجازر بحق آلاف اليمنيين.

كل العسكر إخوة

وكما صدم تصويت مجلس الشيوخ الجنرال الرئيس أو الرئيس الجنرال، تختلف الأسماء والشخصية واحدة وعقلية الحكم واحدة.. كانت الثانية أمرّ حين ظلت المكاتب شبه خالية طوال يوم الخامس من أغسطس/آب الذي كان الكل ينتظره؛ ليكسب رهان الشعب، فكانت النتيجة أن الشعب يسقط شرعية التعديلات الدستورية.
منذ 7 سنوات

متى يتصالح الوجهان؟

إن كل واحد منا يتنافس على أن يبدو سعيداً، مرتاح البال وكأن السعادة وراحة البال واجب إنساني يجب أن نؤديه أو رسالة نبيلة يجب أن نوصلها للناس.
منذ 7 سنوات

وين الملايين.. الشعب العربي وين؟!

تمارس إسرائيل كل أنواع الإرهاب في أطهر مكان، فينشغل بعض الساسة العرب بإرهاب شعوبهم، والبعض بتوزيع الإرهاب على كل مَن هبّ ودبّ حتى غدا الجميع إرهابيين.. بمن فيهم المرابطون بالأقصى، حتى ولو كانوا يطالبون بأبسط حق، وهو ممارسة الشعائر الدينية في بيتهم المقدس.
منذ 7 سنوات

الجزيرة.. الإرهاب الذي عشقه الناس

لا يخلو بيت من الجزيرة، ولا قضية من ذكر اسم الجزيرة، ولا يحلم أي صحفي بالعمل في محطة غيرها، فهي قمة الهرم الإعلامي، والقادرة على رفع أي إعلامي ليصبح من النجوم، ولا تتأثر بفقدان أحد، بل هي قادرة على صناعة الإعلاميين في أي لحظة، فاسم الجزيرة وحده يكفي لتصبح نجماً عند الجمهور.
منذ 7 سنوات

الدمعة الأخيرة

كيف أصبحت رقماً مع الذين عاشوا الحياة صفراً بعد الفاصلة دون إنجازات تذكر! مسحت دموعي الأخيرة وربما يمسح الآلاف غيري دموعهم الأخيرة كل يوم لكن هنالك فرقاً بين من يترك الأثر وبين من يموت وكان قبل موته من الأموات! فجأة سمعت صوتاً كأنه صوت الغريب الذي أتى من بعيد لقد كان صوت مفتاح تحركه أنامل الفرح بالنجاة فتحت عيني بعد يأس رأيت النور مسحت الحزن الحمد لله الذي نجاني من النار!
منذ 7 سنوات

العرب وحزيران.. نكسات وانقسامات

في ليلة العاشر من رمضان، 5 يونيو/حزيران 2017، ذلك اليوم الأسود في تاريخ العرب وما اتفق على تسميته يوم النكسة والنكبة العربية- اختار العرب أو اختارت الأقدار والصدف أن تحل نكسة أخرى بالعرب وأن يخلد تاريخ العرب الحافل بالهزائم يوم الخامس من يونيو/حزيران بنكستين.
منذ 7 سنوات

التبراع واللانداي: أدب امرأتين

غالباً ما تكون الصورة التي يتضمّنها هذا النمط الأدبي في غاية الدقّة والجمال، غير بديهيّة ولا قريبة المأخذ؛ لأن السر في جمال التبريعة هو قدرة المرأة على اختصار ما يجيش في خَلَدها من مشاعر في شطرين من الشعر لا يتجاوزان في الغالب 5 كلمات، وذلك غاية الحكمة ومنتهى الجمال؛ لأن الاختصار أولى من الإسهاب فيما لا تعبر عنه الكلمات.
منذ 7 سنوات
آراء