"فرانس 24" و"الحرة": حين تتنكر الدبابة في ثوب الميديا
إن فهمنا هذا المنطق سوف نفهم لم تهتم قناة فرنسا 24 الناطقة بالعربية تهتم بشكل كبير بالمغرب، ولم قناة الحرة الأمريكية والناطقة بالعربية تهتم بشكل كبير بالعراق، فلا أحد وخاصة دول الغرب سوف يقتطع من دافعي الضرائب ليمول قناة تنطق بلغتك من أجل نقلك وبلدك إلى ما يعتبره الغرب حضارة، الغرب لا يعطيك إلا حين يعرف أنه سيأخذ منك الكثير
منذ 7 سنوات