#وجدتُ_حلاً | خديجة.. في مواجهة قسوة الفرنسيين والمغاربة
طردت اليأس، لم أعد أشعر باليتم، كان حب زوجي راسخا في وجداني رفضت كل الطلبات وتجاوزت كل التلميحات، عاهدت نفسي منذ أول يوم فقدت فيه زوجي أن أكرس حياتي لأبنائي وأن لا أُدخل عليهم غريبا يشغلني عنهم وتحقق ذلك، لكن ما لم يكن في الحسبان هو اختيار كل منهم الانفصال التام عني والالتحاق بحياته وأحلامه، فابنتي لبت نداء القلب والتحقت برجل أميركي صديق لها كانت تحبه، تزوجت به رغم رفضي له لأنه غير مسلم
منذ 8 سنوات