أحدث الموضوعات

مصر السيسي أم مسلخة السيسي؟

من العار ونحن نعاين هذا "المسار" المتشح بالأحمر ودماء المصريين وآهاتهم، أن نتجاهل هذه الحقيقة ونكتفي بلعب دور "الكومبارس الصامت"، والدليل أن قائمة الضحايا ما عادت تقتصر على أبناء البلد، فها هو الشاب الإيطالي "جوليو ريجيني" يدفع ثمن زياراته المتكررة للمحروسة بعد أن تم العثور على جثته وعليها آثار تعذيب بعد اختفائه في ذكرى ثورة الخامس والعشرين من يناير

سوف نُسأل حتماً

وأول مفتاحٍ للانعتاقِ من هذا القيدِ، هو التحررُ من سلطةِ الحكمِ الجبري، هو أن يتذكرَ كل واحدٍ منا أنه ذاتَ يومٍ سيقفُ بينَ يديِ الله يُسأل عن كل قطرةِ دمٍ أريقتْ بدونِ وجهِ حقٍ، عن كل امرأةٍ مسلمةٍ نادتْ في المسلمينَ حكامها وشعوبها، نعمْ صديقي، سوفَ نسأل جميعاً، لا مفرَ من ذلكَ قطعاً..
منذ 8 سنوات

‏ سلوكيات تورث الندم"1" ‬

يرفع صوته عليها ظنًّا منه أن رفع الصوت يعادل اكتمال الرجولة، ويتقمص دور أبيه معها، فيجهل عليها كما جهل أبوه من قبل، ويضيف على الجهالة جاهلية تعلمها من رفقاء السوء الذين يصغي لهم بإجلال واحترام
منذ 8 سنوات

التطرف والنساء

يمكن القول إن مشاركة المرأة يجب أن تكون متكاملة ولها نشاط في مبادرات مكافحة الإرهاب، والتي تشكل جزءاً من جدول الأعمال الشامل لحفظ السلام والأمن
منذ 8 سنوات

ماذا فعلت حكومة المغرب بشعب المغرب؟

فلعلَّ السمة البارزة في الآونة الأخيرة التي تطبع المشهد السياسي المغربي هي الاحتقان الاجتماعي، هذا الأخير الذي أصبحت شوارع العاصمة الرباط مقرَّه المركزي وباقي شوارع المدن المغربية مقراته الجهوية.
منذ 8 سنوات

بنكهة الحياة

نحن خليط متجانس من مكونات طبيعية واحتياجات أساسية لضمان الاستمرار.. ليس فقط كبشر ولكن كخليفة لله على أرضه.. ولهذا علينا أن نتقن مخاطبة أنفسنا كفكر وإحساس، بتغذية عقولنا الجائعة منذ زمن، إلى أصول التفكير السليم.
منذ 8 سنوات

جدلية الإصلاح والتغيير والحاجة الى الخيار الثالث

وبالتالي الخيار الثالث -بالإضافة إلى تبينيه قيم العقلانية والديمقراطية وحقوق الإنسان- فهو لا ينخرط في المعارك الهوياتية التي تفقد التضامن الشعبي لمن يهاجم الدين مثلا، أو الأعراف، أو بعض التقاليد في المجتمع، بل قدرته القوية في ربط الدين وهذه الثقافات بروحها بما لا يتناقض ومستلزمات حقوق الإنسان والديمقراطية والحرية والعقلانية
منذ 8 سنوات

بدون مُنتخب، حتىّ إشعار آخر !

في كل مرة نكتشف كجمهور أننا نمارس لاشعوريًّا "الحريڭ" الرياضي نحو العشق الإسباني داخل فضاءات المقاهي التي تكون شاهدت على ملامح الانتشاء بمشاهدة كرة قدم حقيقية، هجرة نحو فردوس البارشا والريال والمباريات التي تلعب بمنطق آخر من اللعب وأحيانا حتى ولو بُرمجت تزامنًا مع مباراة تجمع المنتخب المغربي بمنتخب آخر.
منذ 8 سنوات
آراء