أحدث الموضوعات

العلمانية هي الحل.. والعلمانيون هم المشكلة!

إذا كانت العلمانية "كمبدأ" وكنمط حكم يرمي إلى إقامة مجتمع تسود فيه عدالة اجتماعية بين مختلف أفراد وطوائف المجتمع، فلا نعتقد أن الإسلام أو غيره من الديانات ضد هذا المبدأ، ولا نعتقد كذلك أن العلمانية تتعارض مع التشريعات السماوية العديدة بما فيها الإسلام.

عن الإرهاب المغربي

إن اعتماد المقاربة الأمنية والتركيز على شن حملات من الاعتقالات والمداهمات ونهج سياسة "الضربات الاستباقية للإرهابيين" أمور تبقى كمسكنات للألم فقط ولن ترقى للحل الجذري للإرهاب ما لم يتم اعتماد مقاربة شمولية لهذا الملف تنفذ إلى عمق الظاهرة للبحث عن أسبابها ودوافعها وتجلياتها على أرض الواقع ومن ثم تفصل الحلول المناسبة لها بما يتوافق مع المواثيق الحقوقية الدولية والمحلية للخروج بالوطن سالما غانما دون ضرر أو ضرار.
منذ 8 سنوات

في مغزى حمل صور المـَلِك!

إننا أمام خيارين لا ثالث لهما، فإما أن تختار الضحية طريق الخنوع والسكوت عن مظلوميتها على أمل انتظار هبات أو عطايا قد تأتي من النظام وقد لا تأتي، وإما فلتختر طريق الكرامة طريق الوقوف في وجه الظالم من أجل استرجاع حقوقها المسلوبة، حينها لا يجوز أن تخدش الطريق الذي اختطته لنفسها بممارسات وطقوس عفا عنها الزمن.
منذ 8 سنوات

عندما يتحول الفايسبوك لوطن داخل الوطن ...

في انتظار ذلك الفايسبوك يبقى وطن مؤقت إلى أن تتم الإصلاحات الجذرية والتغييرات الحقيقة والأوراش الكبرى في وطن اسمه المغرب واسمنا المغاربة.. ممكن جدًّا أن نغادره بحثاً عن أمل وافق وحياة جديدة، لكن مستحيل أن يغادرنا فهو فينا إلى الأبد.. حتى وإن وقفنا على حافة الوطن
منذ 8 سنوات

من المغرب الى تونس و فلسطين ..كاد المعلم ان يكون شهيدا

كفانا كذباً وضحكاً على الذقون ولنقفْ جميعاً في صف وخندق "المعلم" كي ينال حقوقه المشروعة ونعيد له الاعتبار والقيمة التي يستحقها كمربي ومسؤول إذا صلح حاله ووضعه يصلح مجتمعنا ويرتقي بعيداً عن الجرائم والتخلف وكل هذه الظواهر المشينة التي باتت تفسد حياتنا وتكدرها.
منذ 8 سنوات

في الذكرى الخامسة لحركة 20 فبراير: أمل وما أدراك ما الأمل!

خرج الحراك بنتائج متميزة وحقق مطالب عدة ورسم خارطة شباب يمكن أن يقودوا دفة التغيير الديمقراطي السلمي في ظل ما تعرفه عدة أقطار عربية من ضياع أمل ثورة أفلاطونية وغياب أسس العيش بالقتل والتشريد والاغتصاب. الشباب هم الأمل والتاريخ يحتفظ بالمواقف ويسجل العبر.
منذ 8 سنوات

وللحياة تحية...!

ربما ما زلتَ تقاوم ولا تقبل أن تأخذ كلامهم على محمل الجد.. وحدهم العصاميون من يصنعون دربهم بأنفسهم غير آبهين بحديث العالمين، حين تقرأ التاريخ تتأكد أن من صنع التاريخ ومن دخلوه من أوسع أبوابه لم يحظوا قط بنمط عيش هادئ على طول الخط، بعض الأحداث ترسم مسيرك بشكل لم تكن لتفعله أنت في ظروف مغايرة فكن ممتناً دائماً واصنع من قاف النقمة عينا لنعمة فالعبرة بالنتائج.
منذ 8 سنوات

التهافت التكنولوجي.. وأزمة البحث العلمي

وجب التفكير مليًّا في التأليف حول المناهج بطريقة مختلفة وعملية أكثر، ومحاولة ملاءمة النظرية مع الواقع العلمي على مستوى تطبيق المنهج، فلا تتوحد العلوم بطبيعة الموضوع وإنما بالمنهج المستعمل، فما يميز المدخل العلمي عن أساليب المعرفة الأخرى الافتراضات الأساسية التي يرتكز عليها العلم.
منذ 8 سنوات
آراء