أحدث الموضوعات

وفاء لحراك 20 فبراير بالمغرب: العشق "الفبرايري" منذ البداية

"فبراير" سيظل ذلك الشهر الذي سيذكرهم أن مهما حبسوا الأنفاس ودرسوا التوقعات والمؤشرات فلن ينعموا بالأمن ماداموا يستبدون ويصادرون الحقوق ويظلمون ويسرقون وينهبون ويعتقلون ويلفقون ويفسدون..

كيف نحكم إذا كان الأمر ابتلاءً أم عقابًا؟

لا أعلم كيف نقحم أنفسنا في علاقة الآخر بخالقه، ونحدد المؤمن والفاسد وفق معايير نحددها. الله وحده هو من سيحاسب عباده فلماذا ننشغل بتصنيفهم؟
منذ 8 سنوات

فيسبوك.. وطن من لا وطن له

كيف لا نصفه بالوطن، وهو الذي تجده مأوى ومنزلاً لكل لاجئ لم ينعم بأحضان الوطن الحقيقي، وكيف لا نصفه بالوطن، وهو الذي تجده ديواناً للمظاليم ومستقبلاً لشكاياتهم وهمومهم، وكيف لا نصفه بالوطن، وهو الذي أصبح مساحة للاحتجاج والتعبير عن السخط واحتواء الاحتقان الاجتماعي الذي أفرزه الوطن الحقيقي
منذ 8 سنوات

حائط فيسبوك.. شاهد على "اغتصاب" الوفاء والإخلاص

لا يطلب هذا "الأب" وغيره شيئاً "خرافيًّا" وتعجيزيًّا وغير قابل للتطبيق، فقط استعادة جثمان ابنه، وأن يحظى هو ورفاقه بدفء أرض القدس التي لطالما قبّلوا ترابها عشقاً وحبًّا، فهل هذا بكثير؟
منذ 8 سنوات

حياة بلا "فيسبوك"!

ماذا كنا نفعل في حياتنا قبل ظهور فيسبوك وباقي وسائل التواصل الاجتماعي الجديدة؟! كيف كنا نقضي يومنا الطويل ذاك؟! كيف استطعنا أن نعيش كل هذه السنين الطويلة بدون هذا "الكوكب العجيب؟! وكيف لم نستطع اليوم أن نعيش للحظة واحدة في هذه الحياة من غيره؟!
منذ 8 سنوات

مرضى يسكنون المستشفيات

الحالات التي استقيناها، مثال في الصبر والعزيمة القوية، تسكن مستشفيات مرغمة بفعل المرض الذي ألمَّ بها، وتتطلب عناية مركزة ومرافقة طبية ونفسية منتظمة، والتفاتة نوعية من الوزارة الوصية خاصة والمحسنين وجمعيات المجتمع المدني عامة، حتى تستعيد عافيتها وحياتها.
منذ 8 سنوات

بَانْ كٍي مُونْ.. مِنَ البَحْث عَنِ الَحلّ إِلَى الَّلاحَلّ!

على الرغم من كل هذه المتغيرات المتسارعة التي تبعث على القلق بخصوص القضية الوطنية، إلا أن الخيارات المطروحة أمام المغرب تبقى كثيرة ومتنوعة لفرض وجهة نظره ورؤيته لإيجاد حل نهائي للصراع المفتعل حول الصحراء، بداية بتعزيز المسار الديمقراطي والحقوقي والتنموي بالبلاد
منذ 8 سنوات

عن فرية "الإصلاح" بالمغرب: لن تقوم قائمة"الإصلاح" الذي نريد حتى نجهز عليه

لا بأس أن نقص هذا "الإصلاح" الذي نريد من أجنحته الخلفية والأمامية، وأن نقبل بكل إجهاز له كما أردنا وأن نقتل ضمائرنا.. فهذا "الإصلاح" الذي نريد لن تقوم له قائمة حتى نجهز على ما تبقى مما تبقى ما تبقى منه..
منذ 8 سنوات
آراء