أحدث الموضوعات

ما بعد رسالتي لوزير العدل والحريات بالمغرب

من المفروض أن يهتم البرلمان بهذا القانون قبل غيره، وأن تتوحد أصوات ممثلي الأمة لخطر داهم يهدد توازن واستقرار وصحة هذه الأمة، فكل يوم تقع عشرات الجرائم بحق أطفالنا، وكل يوم نصنع طفلاً فاقداً للثقة بنفسه

في المغرب.. الأولتراس فكر وإبداع وليست منظمة إرهابية

المشكل هو العقلية التي تدفع الإنسان لممارسة العنف، وهاذي كاتربى فالمجتمع، عبر التعليم والإعلام والثقافة المراد لنا أن نعتنقها.. السؤال هو علاش وصلنا لهاذ الحالة؟ وشكون اللي وصلنا ليها؟ فاش نفهمو هاذ الأسئلة غانكونو لقينا نص الجواب، أي بداية الحل.
منذ 8 سنوات

سوريا ... شعب لا ينكسر

سوريا سيزهر الياسمين من جديد في أرضك وسيملأ عطره كل شوارعك، وستعود البسمة لوجوه أبنائك وسيلتم شملهم.
منذ 8 سنوات

سلطة الكلمات.. بين الإنجاز والحجاج

إن ما يميز مثل هذه الدراسات هو انتماؤها لحقل معرفي هو التداوليات، هذه الأخيرة استطاعت بفضل مناهجها التحليلية التي تلتقي فيها علوم عدة، علاوة على اتكائها على ضوابط البحث الأكاديمي الرصين، والنضج النظري المعتبر، أن تكون أكثر نجاعة في تحليل الظواهر اللغوية وسياقات استعمالها، خاصة إذا تعلق الأمر بتفكيك بنية الخطاب بكل أنواعه، سواء الخطاب الإشهاري، أو الخطاب السياسي، أو الخطاب الاجتماعي.
منذ 8 سنوات

إفريقيا.. الجنة المتفائلة

كل هذه المميزات الإيجابية والتطورات التقدمية الباهرة أحياناً والمحدودة أحياناً أخرى، تجعل المنتظم الدولي يصف بتفائل الألفية الجديدة بـ"القرن الإفريقي".
منذ 8 سنوات

"المسامحة الواليدة".. هل أضحت ملاعب كرة القدم مرادفة للموت يا شباب المغرب؟

صار من الضروري الإحاطة بشتى جوانب هذه "القضية" التي تهدد جيلاً بأكمله وهو يروج لكلمة دخيلة مثل "العداوة" والثأر بين الفرق والمدن، فهل كل هذا سيمكن معالجته "بمعاقبة" فريق ما باللعب بدون جمهور لبعض المباريات "الويكلو"؟ هل هذا هو الحل الأنجع لمواجهة هذه الظاهرة، التي تعد بالكثير ولن تتوقف عند مأساة "السبت الأسود" ما لم نتحرك لتطويقها فعليًّا؟
منذ 8 سنوات

الصحراء المغربية والجهوية الموسعة

إن التطور الديمقراطي ببلادنا، بمختلف إنجازاته، محتاج اليوم إلى نقلة جديدة تعزز المكتسبات، وتمكن الجهة من أن تتحول من مجرد فضاء اقتصادي ووحدات إدارية إلى كيان ذي صلاحيات وسلطات فعلية.
منذ 8 سنوات

ما هكذا يكون العشق يا "إليف"..!

براء هو حب شمس والرومي الإلهي السامي من حب الخواء المنبني على سعادة فرد مقابل التضحية بحيوات آخرين، لا صلة لي بعشقك هذا يا "إليف"، فلي نبي كريم شهدت فيه الحِلم والإيثار والعدل والرحمة.. في ثماني زوجات مختلفات بجميلهن وقبيحن، على اختلاف طباعهن وسجيَّاتهن، لم يرين منه قط نهرًا أوعتاباً أو لوماً!
منذ 8 سنوات
آراء