أحدث الموضوعات

في الحاجة إلى حداثة دينية!

نحن اليوم أكثر مما مضى، في مسيس الحاجة إلى تعرية الدين من ملابس العقائد النظامية السائدة، وإظهار مفهومه الجوهري؛ أي الدين القائم على العقل المحض الذي لا يسمح لأية جهة كانت بتوظيفه أو استثماره لخدمة مصالح معينة.

سابقة اقتحام "نقابة الصحفيين".. أما آن "للكارت الأحمر" أن يُشهر من جديد؟

قالها الكبير "محمد الماغوط" يوماً إن "الطغاة كما الأرقام القياسية لا بد أن يأتي يوم وتتحطم"؛ لذلك لا مناص من التزود بالأمل في هذه المرحلة الدقيقة بالذات لمواجهة "قذارات" هذا النظام الذي كلما ازداد شراسة إلا وأيقنا أن ساعة الرحيل قد دقت.. إن غداً لنظيره قريب.
منذ 8 سنوات

هل ينبعث طائر الفينق العربي من رماده بقيادة الملك الحكيم الديمقراطي محمد السادس؟

العاهل المغربي تحدث بصوت عالٍ، عما يدور في وجدان كافة القادة العرب، حول ما يحاك ضد كياناتهم ودولهم، من مؤامرات، توظف فيها كافة الوسائل والآليات والمنظمات، قصد تقسيم كياناتهم السياسية، وتشريد شعوبهم بين حدود دول الشمال، كما يحدث اليوم مع الشعب السوري، ودول أخرى
منذ 8 سنوات

الزواج الكاثوليكي بين الشعوب وحكامهم .. آن له أن ينتهي

لذالك سيظل العتب عليك سيدتي، وسيدفع أطفالك ثمن تمردك وقلة رشدك، وسيعيش الزوج السافل بسعادة وأمان؛ لأنك إلى الآن لم تواجهيه على نور وبصيرة، بل فقط بتمرد وجنون وجهل.
منذ 8 سنوات

أزمة الحراك الفئوي في المغرب

المعضلة لا تقتصر على وحدة المغاربة وضرب قيمة التضامن بينهم فحسب، بل تؤثر على جوهر المطالب الفئوية ذاتها، وتضعف تلك المجموعات والتشكيلات مهما بدا زخمها قوياً، فتظل عاجزة عن تركيع السلطة، وحتى إذا انتصرت يكون انتصارها جزئياً
منذ 8 سنوات

رأيته وجه رئيسنا التالي

رأيته ولا أدري لماذا الآخرون ينكرونه؟ فيقولون مثلا: لا يعرفون وجه رئيسنا التالي ؟ هم لا يعرفونه هكذا على سليقة القول خوف من ضباب سالف أيامهم أو يحول دون أعمالهم أو يصنفون على قوائم المغضوب عليهم في البنوك و مصالح التوظيف و الإعلام الشريف
منذ 8 سنوات

امتحانٌ ومحنٌ

كما لأي تكوين كيفما كان خصائصه ومميزاته، عقباته وتحدياته، تعقيداته، وتفرعاته، التكوين الطبي أيضا لا يحيد عن هذه القاعدة، يختلف ويتميز أساسًا في طول مدة التكوين، المرتبط بشساعة المحتوى البيداغوجي، وطبيعته العملية التطبيقية.
منذ 8 سنوات

هنا تجمعنا الغربة

هنا لا نُلقي باللوم على بعضنا البعض.. نُنصت، نتأمل، نأخذ العبرة .. نُقدِر الظروف ونختلق الأعذار... مُجبَرين على التلاحم رغم الاختلاف
منذ 8 سنوات
آراء