أحدث الموضوعات

سيلفي والحظ خلفي!

عندما تطلق بصرك في الشواسع الطافية منه ستدرك كم للبحر من أحشاء مهولة.. إن لكل بادٍ عمقٌ، ولكل ظاهرٍ خافٍ، فهما شيئان مختلفان تماماً

نفسياً يمكنكِ تحويل آلام الولادة إلى متعة!

فيما يتعلّق بظاهرة الولادة، فهي لا تزال ضمن الظواهر التي تتلبّسها التصورات المسبقة بما تولّده من استعدادات نفسية، وهي استعدادات كانت لتختلف دون تلك التصوّرات النمطية. قد تختلف التجربة (أياً كانت)، أو تتغيّر حسب تغيّر مفاهيمنا عنها.. ذلك ما سعت له هذه الاهتمامات والتجارب (وغيرها كثير) المعروضة هنا.
منذ 8 سنوات

العين لا تقاوم المخرز فعلاً.. إنه "موازين" يا عزيزي

وهنا نتساءل مجدداً: إلى متى هذا الاستهتار بكل ما هو محلي في مناسبات "عالمية" تقام بالمغرب من مهرجان مراكش السينمائي إلى موازين الموسيقي؟ كيف تنسب للبلد وهو تنتقص من قيمة وكفاءة أهله وتستعين بالأجنبي وتبجله وتجنده كابن الدار ليحتقر "ابن الدار" الأصلي؟
منذ 8 سنوات

سيجارة الحسناء التي أشعلت ربيع العرب!

هكذا بدأت قصة تدخين النساء في أميركا ومن ثم بقية العالم، لكن القصة الحقيقية التي أعلنت بدايتها سيجارة برنايز هي بزوغ علم التسويق السياسي وتوجيه الجماهير، وقد أثبتت تجربته مسألتين في غاية الخطورة
منذ 8 سنوات

في ذكرى النكبة.. وإعلام فقدان المناعة

محاولة الطمس هذه تندرج ضمن مسلسل مقصود ينخرط فيه إعلامنا العربي بوعي أو من دون وعي؛ حيث يحاول من خلاله اختطاف الوعي العربي، واغتصاب الذاكرة الجماعية وتزييفها بنشر ثقافة استهلاكية تثير الغرائز والشهوات،
منذ 8 سنوات

الإسلام والعلمانية!

فيما يخص دمج السلطتين الدينية والسياسية فهما فعلا مدمجتان في العديد من الدول ذات الغالبية المسلمة في شمال إفريقيا أو الشرق الأوسط، لكنهما لم تدمجا خدمة للصالح العام، بل للتحكم في الثروات والسلطة
منذ 8 سنوات

النابغة العدناني

إن التطور التكنولوجي ووسائل الاتصال اليوم هي التي كانت همزة الوصل بين الدكتور عدنان إبراهيم وبين السواد الأعظم الذي يتابع الإنتاج الثقافي والحضاري الذي يسهم به الرجل
منذ 8 سنوات

النخب المثقفة في العالم العربي.. سوق المواقف!

إنه لمن المعيب حقاً أن نرى نخباً عريضة من الكتاب والصحفيين والشعراء وفئات أخرى عريضة من الفنانين وهم يديرون ظهورهم جميعاً لحساسية اللحظة التي يعيشونها، كونهم نتاج هذا المجتمع أولاً، لا باعتبارهم يقطنون الأبراج العاجية ويصعب على نيران الفتن أن تصل إليهم، وهم الذين يعرفون جيداً أن لا قيمة لهم دون ذلك الكم البشري المهمل الذي يتجارون بمعاناته يومياً في سوق المواقف وشوارع المصالح الضيقة.
منذ 8 سنوات
آراء