أحدث الموضوعات

في ذكرى رحيل سيد قطب

انتماء سيد قطب في بدايته للمدرسة الأدبية الرومانسية ساهم بشكل جليّ في أن يجعل لغة نصرة الإسلام والمستضعفين تشع بهاءً وجمالاً، لغة تدفع الغيورين على هذا الدين أن يتقدموا إلى الأمام عارية صدورهم حتى يلقوا الله على الشهادة وألا يتخلفوا أو يخطوا خطوة واحدة إلى الوراء، نصرةً للدين وتشبثاً به.

جدل ترشيح شيخ سلفي لانتخابات 7 أكتوبر بالمغرب

الذي يرفض أو ينتقد بشدة ترشيح حزب العدالة والتنمية المغربي لأحد رموز السلفية بالمغرب، لا يستحضر مجهودات المملكة في إدماج السلفيين في الحياة العامة وإشراكهم في المؤسسات، بما لذلك من أثر إيجابي على مستقبل الاستقرار بالبلد، ومن جانب آخر ترشيحه ليس بجديد وليس مفاجأة
منذ 8 سنوات

"الألتراس" لن تُحَل بالمغرب

سنظل ثابتين على مبادئنا متشبثين بمطالبنا، عودتنا للملعب لن تكون سوى بالطريقة التي عهدناها والتي تعرفونها جميعاً، فنحن جمهور.. بدوننا لن تقوم قائمة للكرة في هذه البلاد، وبدوننا ستعيش الفرق الأزمات، وبدوننا ستنخفض أجور اللاعبين وقيمتهم من جديد، وبدوننا سينسحب المشهورون والمحتضنون والراعون الرسميون، وبدوننا ستنخفض حقوق البث.. نعم شئتم أم أبيتم نحن كل شيء.
منذ 8 سنوات

هل تعيش؟!

انتقل لمحطة أخرى في قطار حياتك، محطة تثيرك وتغدق عليك بالأسئلة، تحرجك بالتحديات، فتلبي رغبات نفسك بالجنون والتهور والحلم والخطأ والحكمة، فتعيش حياة كثيرة لم تكن تتسع لها عباءة الممثل الذي كنت.
منذ 8 سنوات

حركة مقصيّي "فوسبوكراع": إلغاء لدور الخارج وإحراج لمن بالداخل

يبدو أن هناك سؤالاً محورياً سيطرح نفسه في المرحلة القادمة حول ظاهرة الاحتجاجات الاجتماعية في الصحراء، ويتمثل في ما هي الكيفية التي ستتعاطى بها السلطات مع حركة تطالب على حد قولها "بالالتزام بتوجيهات ملكية أعطيت في إطار برنامج ملكي" بعيداً عن لغة السياسة المألوفة في احتجاجات كهذه؟
منذ 8 سنوات

منطق الاختلاف

الاختلاف لا يفسد للود قضية، هي العبارة التي كثيراً ما تتردد في مواقف الاختلاف بين شخصين، بين رأيين أو موقفين، ومن اليسير أن ينطق الواحد منا بها تعبيراً عن تفتح أفقه تقبلاً واحتراماً لاختلاف الآخر عنه، لكنا قد نعبر أحياناً عما لم يقر في النفس فنسلك سلوكاً مخالفاً للقول بجلاء، يصح أن نتساءل هنا عن مدى انعكاس هذه العبارة على سلوكنا كأفراد؟ والأدهى من ذلك يأتي التساؤل عن تجلياتها في واقعنا كشعوب وأمم.
منذ 8 سنوات

استعادة تركيا لزمام المبادرة يخلط الأوراق من جديد

لعبة التوازنات على الجبهة السورية وصلت لمرحلة كسر العظام، بما يعني أن حجم التصعيد سيرتفع بوتيرة أعلى، سواء على مستوى الكم أو حتى الكيف، وهذا ما ينبئ بتطورات ومفاجآت غير منتظرة خلال الأيام المقبلة، لكن على الأقل ستجعل التفكير الجدي على طاولة الحل معطىً وارداً بقوة خلال الأيام المقبلة.
منذ 8 سنوات

سأعتزل الألم

تنبهت إلى حافلتنا المسكينة.. فرغم ازدحام الركاب والتصاقهم ببعضهم بعضاً، رغم الوجوه الكئيبة والغاضبة والمتعبة، إلا أنها لطالما كانت وفية وحريصة على إنجاز مهمتها، وإن تأخرت تصل..
منذ 8 سنوات
آراء