أحدث الموضوعات

حاجتنا الأولى بعد الرغيف.. هي التربية

شعب يورث أفكاراً لا تقبل الإسقاط على واقع تغير بتغير أبطاله، أفكاراً توازي الواقع بشكل صارخ، شعب بهذه المواصفات لا يمكنه أن يحقق العدل ولا حتى رؤيته من زاوية بعيدة ما دام لم يعدل بين رغيفه وتربيته!

أيها الشباب.. لِمَ لا نؤسس حزباً؟

لكن هل المقاطعة السياسية حل ناجع؟ ألم يحِن الوقت بعد للشباب للمشاركة في صنع التغير الديمقراطي في البلاد عبر هيئات سياسية جديدة بعد أن ثبت أن الأمر أصبح أكثر صعوبة من داخل الأحزاب السياسية التقليدية؟
منذ 8 سنوات

كيف تستطيع النظر في وجه حرائر القبيلة؟!

وبعد استكانة الحديد والرصاص إلى صمت المخازن، واعتكاف المقاتلين النشامى لصمت مقابر، تضم في ثناياها رفاق السلاح والكفاح، استحال الرجال الذين كانت "شواربهم" رمزاً للأنفة ذات صيحات الحق خضم المقارعة، إلى تجار مبادئ، وبائعي وَهْم، وسقاء سراب في كؤوس القضية..
منذ 8 سنوات

الأسطورة العربية: الظاهرة الغيوانية

ناس الغيوان، فرقة موسيقية مغربية، تأسست في أواخر الستينيات من القرن الماضي بأحد أفقر الأحياء بمدينة الدار البيضاء. أهم مؤسسيها، بوجميع الذي يعتبر أباً روحياً للفرقة، والعربي بطمة المتميز في عالم الفن
منذ 8 سنوات

أرجوكم لا تعاندوا

بين مد أحلامها وأمنياتها المتسابقة وأنفاسها وجزر المجتمع، نظرته وأحكامه... تعيش الفتاة العربية مكبلة اليدين، مسلوبة الحرية، تؤسس في مخيلتها عالماً مثالياً، بطلته هي وإنجازاتها…
منذ 8 سنوات

التربية والحركة والعلم

ثلاث ركائز لا غنى للطالب المسلم عنها، تجعله متوازناً في دنياه، وتعطي لعيشه معنى وتعدّه لمجابهة الواقع بعد الحياة الجامعية بشخصية منيعة، وفائزاً في أخراه مع الله تعالى بما أخلص من عمل في الدنيا، لا يمكن أن يستغني عن أحد من هذه الأسس الثلاثة.
منذ 8 سنوات

الديون المغربية الخارجية مطلع القرن الـ20 وتأثيرها على تغلغل الرأسمال الفرنسي "1"

هذه الضغوطات الإمبريالية جَرَّت المغرب إلى دوامةٍ من المشكلات والأزمات الخطيرة، بحيث تراجعت مداخيل الدولة بشكل مَهُول، وبالتالي دخلت الخزينة مرحلة الإفلاس موازاةً مع تراكمِ الديون وإفلاس التجار والحرفيين بسبب غزو السلع الأوروبية
منذ 8 سنوات

لماذا سنقاطع الانتخابات يوم 7 أكتوبر؟

في هذه المرحلة إذا دعتهم السلطات إلى الانتخابات التي ستعقد في المغرب يوم7أكتوبر ينزلون لمجرد أن السلطة هي من دعتهم، فهم يحبون تلبية الأوامر دون أن تكون لهم أي خلفية عن الانتخابات، ودون أن يقتنعوا بأي حزب أو أي مرشح.. المهم هو الطاعة!
منذ 8 سنوات
آراء