أحدث الموضوعات

العيطة وما أدراك ما العيطة!

تضج مواقع التواصل الاجتماعي الآن بمقاطع فيديوهات وروابط أخبار تتحدث عن "عثمان مولين"، الشاب المغربي الوسيم، خريج إحدى أرقى مدارس الإدارة الخاصة بالمغرب، الذي اختار أن يخلع قبعة الهندسة ويحمل البندير "الدف"!

كيف تصير ساحراً؟ من خلال رواية الخيميائي

حديث عن السفر والحضر والأسطورة والحقيقة والحب والعقل والجنون، وأشياء أخرى، تتيه وسط بحر من التساؤلات، مرة تريد أن تسرع لتعرف النهاية، وأخرى تتباطأ لعل مشقة السفر ومتعته خير من الوصول.
منذ 8 سنوات

هل أنت عاقل أم واعٍ؟.. إليك الجواب

هل كل إنسان عاقل هو واعٍ؟ سؤال يطرح ذاته بشدة، ولا سيما في مجتمعاتنا العربية، فكيف لإنسان عاقل أن يقدم على اغتصاب براءة طفل؟ أو آخر يُفضل الانتحار ووضع حد لحياته عوض مواجهة عقبات الحياة القاسية؟ أين المنطق من كل هذا؟ إنها صور نمطية وشهادات صادمة من واقع مجتمعنا، تثير الاستغراب وتؤجج في النفس مشاعر الذهول والاستنكار.
منذ 8 سنوات

الجهل كبنية ووسيلة!

كم من الجهد والكرامة يمكن أن نحفظ، إن نحن التزمنا بقليل من الاحترام لأنفسنا وللآخرين وبشكل أسمى للحقيقة التي نحاجج باسمها وندعيها بكل عنجهية. فالإنسان بطبيعته يسعى لإثبات وفرض رؤيته، ولا يدع غالباً مجالاً للقول باحتمال وجود جزء يسير ضعيف في فكرته..
منذ 8 سنوات

هل يجوز لتركيا اختراق سيادة العراق؟

لا يمكن لأي دولة في العالم؛ ترى أمنها القومي يتعرض للخطر الداهم، وتظل محايدة مسالمة بدعوى احترام الجوار وسيادة الآخرين على ترابهم وأجوائهم..
منذ 8 سنوات

هل فشل مشروع حزب "صديق الملك" في المغرب؟

مشروع "البام" أنشئ خصيصاً لمهمة واحدة وهي مواجهة حزب العدالة والتنمية (الإسلامي) وكبح جماح شعبيته التي تتزايد وتتمدد بشكل مستمر داخل المنظومة السياسية..
منذ 8 سنوات

قوموا للجهل قانتين.. هكذا أرادوكم

يظل الإعلام الموجه الرئيسي للرأي العام، ففي ظل انتشار الجهل يصدق المواطن ويتبنى أفكار الجهة الأكثر بروزاً على الساحة الإعلامية في غياب مفلتر ومرجح لتلك الأفكار، وبالتالي فالإعلام قد يوجه الرأي العام لتوجهات ما كان ليهتدي لها لولاه بشكل قد يكون مقصود أحياناً أو بشكل اعتباطي أحياناً أخرى، مما يؤثر بشكل أساسي على التوجه العام للمجتمع وطريقة تقييمه للأمور.
منذ 8 سنوات

هل المغرب يتجه إلى القطبية السياسية؟

العمل السياسي في المغرب كان بديلاً للكفاح المسلح من أجل الاستقلال، فكان حزب الاستقلال يجمع نخبة من المثقفين ورجال الأعمال الوطنيين العاملين على إنهاء الحماية الفرنسية، وكلل هذا العمل بوضع وثيقة الاستقلال؛ ليدخل المغرب مرحلة الحزب الوحيد، التي استمرت إلى حين انشقاق بعض قادة الحزب، وتكوين الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية؛ لتتوالى بعدها الانشقاقات، كما تم إنشاء أحزاب جديدة بسبب اختلاف في الرؤى والمصالح
منذ 8 سنوات
آراء