أحدث الموضوعات

المغرب لا يطلب الإذن من أحد

إفريقيا في حاجة للمغرب بقدر حاجة الثاني له؛ لذلك فمن منطق براغماتي فالمغرب أفيد وأهم بكثير لإفريقيا من البوليساريو، لكن الجزائر الخصم والمعارض الأكبر لطلب المغرب، على دراية تامة بأن المسألة تخصها أكثر من البوليساريو، على اعتبار أن المسألة بالنسبة لها قضية استقرار نظام برمَّته.

لماذا نهرب من المغرب؟.. تدوينة شاب فقد رفاق قريته في قارب مطاطي

كثيرة هي مراحل الحياة التي نمر منها منذ الطفولة، لكننا لا نفهم إلا ما نستطيع فهمه من آليات إدراك مناسبة لعمرنا، وشوطه الراغب في متطلبات…
منذ 8 سنوات

أنت أكبر من أن تكوني رحماً ينتفخ!

تصلني بعض الرسائل من نساء وفتيات ينبهنني بسبب تدويناتي عن الأمومة، وتجاربي ومواقفي مع أطفالي، مراعاة لمشاعر النساء اللواتي لا يستطعِن الإنجاب، ومراعاة لمن لم يرزقها الله بالزوج الصالح بعد.. صدقاً أحترم إنسانيتهن ومشاعرهن، لكن العالم لا يسير بهذا الشكل عزيزاتي، مفاهيم توارثناها مكبلة بالكثير من العقد النفسية والاعتبارات الضيقة جداً.
منذ 8 سنوات

العلمانية... ذلك الشيطان المخيف!

تعليمنا الذي لا يدعم التفكير الحر والفكر النقدي، يرسخ لدى التلاميذ والطلبة أفكارا مغلوطة عن قيم عالمية كحقوق الإنسان والعلمانية والديمقراطية وغيرها. هل نذكر امتحان الباكالوريا في إحدى جهات المغرب، الذي ربط منذ سنوات قليلة بين أندية حقوق الإنسان وبين استهلاك المخدرات والانحراف الأخلاقي؟
منذ 8 سنوات

تخمة التفاصيل

لكن ما العمل إذا كنا نحن النساء لنا ولع بالتفاصيل والإضافات حد القرف؟ وعلى درجة من حب للتعقيد تفسد أحيانا حياتنا وحياة المحيطين بنا. فإذا دخلت يوما إلى أي منزل تقطنه امرأة واحدة على الأقل، سوف تجدها حتما قد وضعت غطاء على أي شيء بدعوى حمايته من الغبار بالرغم من أنها تمسحه كل يوم، وأنها قد وضعت رداء على كل الأجهزة وسوف تهيئ فراشا وثيرا لقطع الخبز.
منذ 8 سنوات

أبي.. أمي .. أي عيش دونكما؟

أخبراني أي نعيم سيذكر بعدكما؟ وأي حب سيوصف لغيركما؟ أي فرح ينسج خيوطه دون مباركتكما؟ أي نجاح دون بسمتكما؟ أي أمان إن لم أحضن بمعطفكما؟ أي روح ستسقى إن لم أروَ برضاكما؟ بداخلي صبغية لا تنمو إلا بكما، وبالجزء الأيسر من صدري ركن محجوز لكما يتنفس البر، ويذيب سكر الرغبة بالبقاء صغيرة بحضنكما.
منذ 8 سنوات

جاهلية القرن الواحد والعشرين.. لا زال العرب يعبدون الأصنام

ولَّى زمن الجاهلية، لكن الجاهلية عادت إلينا من أوسع أبوابنا التي فتحناها لها بكل فرح، لكلٍّ منا صنمه الذي ولّى وجهه نحوه، ولكلٍّ منا هبله الذي انزوى في محرابه يتضرع له، جاهلية هذا العصر جاهلية من نوع آخر
منذ 8 سنوات

بين انتخاب يلتسين وترامب: صيرورة تاريخ حتمية

إنها صيرورة التاريخ تلك التي من أجلها صارت دراسة تاريخ الأمم والشعوب مدخلاً مهماً لفهم تطور المجتمعات وأنظمتها السياسية، وأسهمت بذلك في خلق تطور الحياة الإنسانية بجعل مسارها يتخذ منحى دائرياً
منذ 8 سنوات
آراء