المغرب و الاتحاد الأوربي: في ضرورة وضع للنقط على الحروف.
كان منطق المغرب هو التعامل بحسن النية، وكان يعدّ "الخدمة" التي يقدمها لأوروبا تدخُل في باب التعاون المشترك، خاصة أنه كان يتلقى بديل ذلك مساعدات محترمة. لكن مع ذلك، أطرافٌ من الضفة الأخرى تصر على اللعب على ذلك الوتر الحساس للمملكة وهو قضية الصحراء، مع أن الجميع يعلم أن توظيف القضية غالباً ما يتم في شكل ابتزاز للمغرب أكثر من حرص على حل المشكل.
منذ 7 سنوات