أحدث الموضوعات

رباط الخير.. المدينة الخالدة

رباط الخير تظل المدينة الخالدة ومرتع أفكاري المتشردة، ولمّ شملي بنفسي، فلها بكل سور حكمة لو أصغيت، ولها من كل طيب أطيبه، وبها ملتقى نفسي ومفترقه.

انطلاقاً من شيزوفرينيا العرب وصولاً إلى إسلاموفوبيا الغرب

المشكل لا يكمن في تعصب وعنصرية بعض فئات المجتمع الفرنسي أو تشويه سمعة الإسلام من طرف بعض المسلمين. "فالشاذ لا يقاس عليه"، إنما خطورة الموقف تمكن فيمن يغذي هذه العنصرية والتعصب ويؤجج الصراع ويضيق الخناق على الإسلام
منذ 7 سنوات

ثقافة إفشاء الحب داخل المجتمع المغربي

ما العيب في أن تخرج تلك المشاعر وتَنسج منها كلمات قد تكون كبلسم على روح أقرب الناس إليك، فنحن فعلاً شعب ربما يستحيي من إظهار مشاعره ويكتفي فقط بأن يعيش على النمط الذي وجد السابقين عليه.. قد يقول البعض بأن الحب الحقيقي هو ذلك الذي يترجم أفعالاً لا أقوالاً.
منذ 7 سنوات

ماذا وراء عبارة "الاتفاق على طبيعة وشكل ممارسة تقرير المصير" الواردة في تقرير غوتيريش حول الصحراء؟

لطالما ظل عدم التوافق حول طبيعة الحل الذي ينبغي التفاوض عليه بين طرفي النزاع، حجر عثرة في وجه سلسلة من المبعوثين الأممين لحزمة من الأمناء العامين المتتابعين، لكن ما يثير الانتباه هذه المرة هو التغيير في الصياغة، خاصة في المتلازمات التي لطالما وجد فيها كل طرف ضالته لتطمين الرأي العام حول قدرته على تطويع التقارير لصالح طروحته من قبيل "حل يضمن حق شعب الصحراء الغربية في تقرير المصير"، والإشارة إلى المقترح المغربي بمنح الإقليم حكماً ذاتياً.
منذ 7 سنوات

لأنها تشبه القمر

جلست شاردة، لم تكن تفكر في شيء، الوحدة اليوم تؤلمها، ربما هي ليست أول مرة تداوم فيها في المستشفى، لكن اليوم كل شيء غريب، تنفسها سريع، عيناها متعبتان، تُرى ما الذي جرى؟
منذ 7 سنوات

أطعموا مسامعنا فاكهة طيبة

الكلمة طاقة لا يستهان بها، منها الإيجابية والسلبية، ولكون الإنسان مستقبلاً ومصدراً للطاقة، يظل شديد التأثر والتأثير بها، فبالكلمة يخسر الإنسان دنياه وآخرته، بالكلمة يحتال المجرمون على ضحاياهم، بالكلمة ينجح الإنسان وبكلمة ينحط ويفشل، بكلمة فقط قد تغير مجرى حياة شخص أو أمة حتى.
منذ 7 سنوات

خطوة واحدة على الإنتحار

لم أصادف في حياتي أحداً بكى وتوسل للحظة سعادة، كنت أُخبر سجاني بأني أموت داخل الزنزانة وأن الهواء يخنقني، أحتاج إلى أن أطلّ يوماً من الساحة؛ كي أعانق السماء وأحاور العصافير، لكنه أخبرني بأني محظوظة بسجني وأن غيري تمنى لون جدراني الرمادية وتلك القضبان المنحوتة بحرفية، أن الحياة لم تخلَق لكل الناس وأن البعض يجب أن يكتفي بهذا..
منذ 7 سنوات

بين واقع وحلم.. أمل!

لحالمون تائهون في فضاء الوهم، يبنون عالمهم بعيداً عن واقعهم، تماماً كما تمنوه، ففي الأحلام يمكننا أن نتحكم في مسار الأمور، يمكننا أن نعيد شريط الزمن ونغيّر مسار الأحداث، نزيل كافة المنغصات التي تشعرنا بالأسى والأحزان
منذ 7 سنوات
آراء