أحدث الموضوعات

الفاتي فلوريزم والتعناب وظواهر أخرى

فاتي فلور لا تضع صورتها الحقيقية على تطبيقات ومواقع التواصل، وتختار دوماً صوراً رمزية لأطفال رضع أو قطط أو مشاهير، فإن لم يكن فاقتباس عن المرأة وحنانها ورقتها. ففاتي فلور تحرص على أن تظهر مستوى كبيراً من الطيبوبة والتسامح

هل تتحقق مطالب ساكنة الحسيمة؟

لا يزال الغضب الريفي مشتعلاً بعد مرور أزيد من 6 أشهر على استشهاد محسن فكري، بائع السمك، في واقعة الطحن الشهيرة بالحسيمة (شمال المغرب)، والذي…
منذ 7 سنوات

فوبيا النساء في العالم العربي

وبحكم الأعراف والدين أيضًا، تبقى عذرية الفتاة مطلبًا مهمًا لا تنازل عنه أمام سلطة التقاليد وأمام أعين أفراد المجتمع، الذين قد يتسامحون في عديد الأمور إلا في عذرية الفتاة، ومن أجل هذا تلجأ بعض النسوة بخاصة في الوسط القروي، إلى هذه الممارسات التي هي التصفيح أو التقاف، والتي هي ممارسات أقرب إلى الشعوذة والدجل، يُنظر إليها على أنّها درع حامٍ وحصين للفتاة أمام الشهوة.
منذ 7 سنوات

فرصة الريف.. هل تُضيَّع؟

حين يفوز مغربي في مناسبات دولية نهنئ الشعب بأكمله، ويهتز الإعلام بمختلف وسائله فرحاً وهو يقول: مبروك للمغرب، لكن حين قتل ابن الريف أدرنا له ظهورنا، وقلنا: الله يرحمه، وكأن شيئاً لم يكن.
منذ 7 سنوات

هل الحب يكفي؟!

كنت وما زلت أقهر كلما رأيت موقفاً لإنسان متجرد من حروف انتمائه... يقف بجبروت يأمر وينهى ويدفن إنسانيته تحت قدميه ثم يفتخر بفعله عند الفراغ منه، ليشمئز داخلي ويصيح مدوياً بصمت أكره الإنسانية التي جمعتني بكم!
منذ 7 سنوات

إذا جُنّ زوكربيرغ فما هو مصير هذا العالم؟

لا أؤمن بنظرية المؤامرة، ولكن هل تعثرات "فيسبوك" الأخيرة لها علاقة باختفاء "واتساب" السابق؟ هل الداهية مارك زوكربيرغ يقيس مدى حب العالم لألعاب عاشورائه؟ وهل هذا العالم الذي يُدمن ويعشق إدمان "قشاوش مارك" المُلونة، وضع سابقاً في حسبانه أن "مارك" أراد تغيير الحرفة أو رَمي دُماه أو إعارتها لأحدهم، فماذا يفعل العالم دون رضّاعة مارك؟
منذ 7 سنوات

نوح: الصبي الذي وُلد دون مخ وصدم عالم الطب

لكن نوح، وبعكس ما شخَّصه فريق من الأطباء الأكفاء، أذهلهم وصدمهم؛ حيث في عمر الثانية تعلم نطق كلمتَي أمي وأبي ثم العد حتى الرقم عشرة، يليها حبه للغناء ودندنة بعض كلمات الأغاني التي يسمعها في البيت، ثم الجلوس دون مساعدة ولعب الألعاب الإلكترونية.
منذ 7 سنوات

متلازمة الحب

لماذا لا تكتمل قصص الحب؟ لماذا يعتريها النقصان كلما ظننا أنها توّجت بقفص الزواج الذهبي؟ هل من الضروري أن يقسّم هذا الإحساس المفعم بالحياة بين الحرمان والأنين، بين الصبابة والوله؟
منذ 7 سنوات
آراء