أحدث الموضوعات

تاناروت باب جديد للثقافة

تجمع تاناروت للإبداع الليبي هو نظرة أكثر انتباها إلى جمال الإنسان وجمال الحياة، ماكان للإنسان القدرة على البقاء لولا اصراره على ترويض كل مايحيط به من قطع صماء يحولها الى اختراعات تزيد من فرص بقاءه وانتمائه لهذه الارض

ذكرى 17 فبراير تُجدد للثورة الليبيةِ مناعتَها

تطلُ الذكرى الخامسةُ للثورة على الليبيينَ وهُم عاكفُون على دراسة التجربَة وتحليلِ أطوارهَا معرضينَ بذلكَ عن أصوات المشعوذِين من السياسيينَ مصممينَ على الإنطلاقِ نحوَ فضاء الحرية السياسية ومواجةِ كلِ مُحاولات الانقلاب عَليها لإيرادهِم العيش خارج أكنَاف العسكر.
منذ 8 سنوات

لعبة الركبي في ليبيا.. شعار "نلعب من أجل السلام"

ليبيا ما زالت تحت الحرب، ولكن القائمين على المشروع هدفهم الاستمرار ونشر شعار السلام والتركيز على جيل جديد بدون حرب وبدون فكر متعصب متطرف، بل بفكر رياضي واعٍ فاهم تفخر به الأجيال القادمة في ركبي 2018 لبنة جديدة لرجال المستقبل وجيل جديد واعد يخلق الاستقرار والسلام ركبي 2018 أمل الوطن في السلام.
منذ 8 سنوات

عابرات القارات أم كاسرات الحواجز؟

ذكرتني كل هذه المواقف بوجوه أولئك الأطفال المهجرين داخليًّا في بلدي ليبيا.. أولئك الذين كبروا في مخيمات من الخشب والخيام والحديد، أتذكر أبناء العائلات التي ليس لها من زاد سوى مرتبها الشهري الذي أصبح يتوقف لأكثر من عام في بعض الأحيان في سبيل دفع أموال ومكافآت السفاحين.
منذ 8 سنوات

التعليم في ليبيا نصف نجمة باهتة

هل لك أن تتخيل مدرسة تحوي فصلاً دراسيًّا يحتضن سبورة ومقاعد وجدران تتزين بخريطة الوطن وقصيدة عن العِلم.. أن يصبح بؤرة دعارة ومبيت للنازحين؟!
منذ 8 سنوات

2016 خطوة نحو عام بلا أحلام!

تعلمت.. قد كانت 2015 سنة الإجازة الإجبارية بسبب أزمة الحرب في مدينتي، ولست بصدد أن أحدثكم عن ظروف القلق والتوتر، ولا الاضطراب الأمني والمعيشي، لأن مقالتي تتناول الجانب التفاؤلي المعطاء للحياة، كل ما يمكنني قوله إن تجربة الضيق والشدة، يمكن أن تستثمر في صناعة أشياء قريبة من النفس، وقد تعلمت صناعة الخيط Crochet فكانت تجربة أنثوية، ناعمة، ومسلية، إنها ببساطة تبعث رسالة قصيرة مفادها "إن الخيوط المعقدة والمتشابكة يمكن أن تنجم عن جمال أبيض بهيج يزين رفوف بيتنا". هكذا أنجزت في عامي هذا قطعة كروشيه مميزة، وفريدة ليس لأنها الأولى فحسب، بل لأنها مهرت بالإتقان الذي هو قيمة لا تقدر بثمن في أيما تجربة.
منذ 8 سنوات

تأملات مع المسيري

لا أعلم لماذا تأخرت معرفتي بكاتب ومفكر ورجل عظيم مثل عبدالوهاب المسيري.. ربما قد قدر الله عز وجل لي أن أعرف هذا الاسم في مرحلة عمرية معينة، وبعد أن وصلت لمرحلة فكرية معينة، وبعد مسالك متعددة سلكتها طوال السنوات الخمس الماضية
منذ 8 سنوات

استراتيجيات البحث عن وظيفة

البحث عن وظيفة ليس دائماً بالشيء السهل.. وقد يستغرق بعضاً من الوقت، ولكن يمكن أن يكون أيضاً رحلة اكتشاف مميزة إذا تم استغلالها بالطريقة الصحيحة، ولتكون هذه المرحلة مميزة.. تتطلب منك أن تكون إيجابياً.
منذ 8 سنوات
آراء