أحدث الموضوعات

أصنام من لحم ودم

الأصنام كثيرة لدى شعوب الأمة العربية الإسلامية اليوم.. أصنام ليست بريئة كأصنام الجاهلية، بل أصنام تضر ولا تنفع، تقتُل وتسجن وتشرد وتحاصِر.. أصنام لا تفقه إلا شريعة الغاب، فما وجدت الشعوب الضعيفة إلا لتُؤمر فتطاع فقط

كل ما يجب أن تعرفه عن "مستقبل الإسلام خارج أرضه".. من سان فرانسيسكو

ليس للإسلام مستقبل خارج أرضه، ما دام مستقبله، ناهيك عن حاضره، مستباحاً في دياره، ومهدداً ضائعاً في حياض نشأته الأولى، وعواصمه ومدائنه المركزية".
منذ 7 سنوات

"ماروزا" للفلبيني ميندوزا.. سينما واقعيّة لأحياء عشوائية في مانيلا

للفيلم اسم بطلته، روزا، الكل في الحي يعرفها، امرأة بشخصية قوية وهي كما يبدو المسؤولة عن عائلتها، المتخذة للقرارات، وليس زوجها، فكان الفيلم، كما هو عن فساد الشرطة وحالة الفقر في مانيلا، هو كذلك عن المرأة القوية المسؤولة المواجهة لحالة الفقر من ناحية وتعسّف الشرطة من ناحية أخرى، وهذه الأخيرة يمثّلها ذكور وحسب.
منذ 7 سنوات

القسطنطينية.. مدينة الملائكة

وبعد فتح القسطنطينية وجد الفاتح نفسه أمام مدينة مدمرة كان لا بد من إعادة بناء المدينة، فماذا فعل لتحقيق ذلك؟ أمر بجلب عدد كبير من الأتراك المسلمين والمسيحيين من وسط الأناضول، الذي كان يعتبر الخزّان البشري إلى إسطنبول.
منذ 7 سنوات

لا تخرجوا يا أبناء حلب

نملك تلك الوثيقة اللعينة التي تذكرنا أننا لاجئون، وثيقة صادرة عن بلاد تقاذفتنا من على حدودها؛ لأننا ذلك العبء، وها أنتم تعيشون نفس تفاصيل اللحظة.
منذ 7 سنوات

ثقافة "الوَسْم".. ثمّ ماذا؟ ثمّ لا شيء

لا توجد عصا سحريّة تُبدّل ما نُعايشه بين ليلة وضحاها، فالتقدم السريع في عالمنا وانهماكنا في مواقع التّواصل لهما دور مهم في صناعة ذلك، لكن حصر جهودنا في "وسم افتراضي" هو ظلم بيّن لطاقات قادرة على إحداث فرق -ولو بسيط- بدلاً من التّركيز على العجز وحده.
منذ 7 سنوات

فكرة التبرع بالأعضاء انحيازاً للحياة يجسدها الفيلم الفرنسي "تصليح الأحياء"

تتداخل صور الشارع أمامه بصور البحر وأفقه الواسع، وموجة عالية قادمة من بعيد، أثناءها نسمع صوت الارتطام بالموجة، صوت تكسّر مريع، هو صوت ارتطامهم بشاحنة أتت للسائق على هيئة موجة. هذه المشاهد الافتتاحية للفيلم كانت مناسبة للحكاية التي ستليها، للانحياز للحياة وللأحياء، لإصلاح الأحياء.
منذ 7 سنوات

نملك كل شيء.. إلا الدعاء

* نقول: "اللهم ارفع الفتن" كأنها ساقطة علينا دون فعل منا استحقها وغفلة استجرّت بلاءات الإيقاظ والتنبيه، عوضاً عن قول: "اللهم غيرنا وهيئنا لوأد الفتن" إيماناً واضحاً أننا نحن أصل أي تغيير أو تحسن.
منذ 7 سنوات