أحدث الموضوعات

فلسطينيو أميركا اللاتينية وسؤال الفعل

لن تشعر بالغربة إذا قدمت نفسك لفلسطينيي تشيلي، ولن يسألك أي واحد منهم إن كنت من أتباع خاتم الأنبياء والمرسلين محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة والسلام، أو من أتباع سيدنا عيسى عليه السلام، يكفيك أنك فلسطيني.

لم ينتهِ العمر بعد

حياةٌ جديدةٌ بخبرةٍ وشغفٍ أكبر من ذي قبل، هي سُنّةُ الحياة حيثُ لا ديمومةَ لشيء، فالنهايةُ حتميةٌ؛ حيث إن نهايةَ أمرٍ ما هي بدايةٌ لأمرٍ آخر.
منذ 7 سنوات

سقوط الأندلس

ستعود الأندلس وستعود حتماً حلب وغيرها من المدن والدول الكبيرة لعروبتها فقط عندما ندرك أن مجدنا الضائع هو أملنا المستقبلي، هو أمل أطفالنا وحُبهم، هو رغبتنا وشغفهم، هو أيدينا وأرجلهم، ستعود فقط عندما نكون جسداً واحداً، يداً واحدة لا تعلق بألسنة الغير، ولا ترى إلا حصاد نفسها فقط.
منذ 7 سنوات

هل هو عام جديد؟!

لو رسمنا لوحة المستقبل، ترى كيف تكون؟ ملطخة بالدماء؟ أم مستكينة بالواقع المحتوم؟ لِمَ لا أرسم تلك الخارطة للطريق؟ نحن نرسم وهم يرسمون! أولاً في الألوان ومن ثم المسارات! لأناقش في ألوان الحاضر وأبحث بين ظلال الماضي لعلي أتنبأ ببعض خطوط المستقبل.
منذ 7 سنوات

سياسيون وإعلاميون فلسطينيون.. ما بين وطنيين ومأجورين

وإذا كان "الأحمد" يريد تثبيت اعتقاده بأن الزّمان قد تغير عن السابق، فنحن نُشاركه في حقيقة هذا التغيّر، ولكن إلى الأسوأ، سواء بخصوص المجلس الذي أصبح مجرد هيئة لاستخراج فقرات هابطة، أو بالنسبة لتغيرات واشنطن الإيجابية، خاصة أن إدارة أميركية جديدة، معادية للفلسطينيين والقضية الفلسطينية عموماً، ستصل إلى الحكم في اليوم التالي
منذ 7 سنوات

فلسطين والطريق إلى تشيلي

وراء هؤلاء جميعاً قصص طويلة من معاناة الرحيل وصولاً إلى تشيلي، ونحت الكيان، الذي استحال إلى مواطنة شبه تامة، لكنها المواطنة التي لا تجب الانتماء الفلسطيني، الذي يكتشفه كل زائر لهذه الديار في الشوارع والأسواق والأندية الرياضية والمدارس والجامعات كما في البرلمان وأقبية الحكومات.
منذ 7 سنوات

2017.. يا مرحباً

في غزة كل شيء غائب، ورغم ذلك ما زال لديهم متسع لترقب أي فسحة فرح أو أمل، فكثرت رسائل سكانه عبر وسائل التواصل الاجتماعي بالتبريكات والأمنيات بدخول العام الجديد، ودعائهم بأن يكون أفضل من سابقه.
منذ 7 سنوات

كان عاماً صعباً.. ولكن

أعجبت بغير غرور بتلك القدرة الإلهية التي وهبني إياها الله في أكثر الظروف قسوة، نمت كثيراً من الليالي باكية منهارة، واستيقظت صباحاً بقوة مائة رجل، وكأن شيئاً لم يحدُث، أرتدي أفضل اللباس، وأضع العطر الذي أحب، وأضع بعض الزينة، وأذهب لعملي مبتسمة.
منذ 7 سنوات