أحدث الموضوعات

خزعبلات الفيسبوك

أتساءل بماذا يشعر حينها عند كتابته لهذا المنشور، أو ما الفائدة التي تعود عليه من ذلك التصرف، أقول ربما على العكس ربما يأتي بنتائج سلبية ويزيد الأمور تعقيداً، في حال تم الرد عليه بمنشور آخر من قبل الشخص المقصود، حينها يتحول فضاء الفيسبوك إلى حلبة مصارعة لا متناهية من الضربات المتوالية.

رمضان في ألمانيا.. غير!

أعظم ما في هذه الموائد أنها هي الوحيدة القادرة على "توحيد" المُسلمين في هذه البلاد، لأنهم في واقع الأمر في فرقة وتشرذم عجيب، ولا زلت أذكر مرات عديدة اُعلن فيها العيد في مسجد بينهما أهل المسجد القريب لا زالوا صائمين، كما أنك لو سألت الناس عن مواعيد آذان الفجر والعشاء ستجد اختلافًا عجيبًا، والأنكى من الاختلاف أن البعض لا يحلو له إلا أن يُفسق أو يُضلل من يُخالفه.
منذ 7 سنوات

وأعِدُّوا لرمضان

على الصائم أن يدرك تماماً أن وضع الخطة الرمضانية لا يعني بالضرورة أنه قد نجح فيما أراد، وأنه زاد من رصيد حسناته، الأمر ليس مقتصراً فقط على وضع الخطة، إنما تنفيذ الخطة والإصرار على التنفيذ، رغم المعوقات والمغريات. هنا يستطيع الصائم أن يُقَيِّمَ نفسه هل نجح أم لا؟
منذ 7 سنوات

صديق صدوق صادق الوعد منصف

فالصداقة كالمحيط، واسعٌ مترامي الأطراف، وفي نفس الوقت عميق، أي أن الصداقات بين الناس يجب أن تكون واسعة ومبنية على الاحترام، وفي نفس الوقت أن تكون عميقة، عُمقها يلامس الروح لا أن تكون هشَّة، ككلمة ساقطة من شخص ساقط تُسقطها؛ لذا فمن الواجب على كل شخص فينا أن يتدبر أموره، ويفحص ويتمحص صداقته علَّه يحافظ على الصالح منها، ويعالج الطالح فيها، إن أمكن، أو يُبعدها ويقطعها.
منذ 7 سنوات

الأقصى في وجدان "تتار القرم"

لكن هذا العجوز أدهشني بالفعل وقتها، حدثني عن سماعه لاحتلال فلسطين من والده في 1948، وعن النكسة، وعن حرق المسجد الأقصى، وعن حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973، وعن الانتفاضة والرئيس أبو عمار، شعرت وكأنني أجالس عجوزاً في حارتنا
منذ 7 سنوات

مثل ظباء المروج

كان علينا أن نحزم أرواحنا قبل أن نخلع عيوننا وألا يشيخ جدارنا
منذ 7 سنوات

رسالة أسير.. لا تقولوا لأمي إنني صرت أعمى

لكل أسير حكايته المختلفة عن الآخر، وحصته من الآلام والمعاناة وقسوة السجان، ومَن عاش تجربة السجن يدرك تماماً كم هي طويلة وقاسية تلك اللحظات، ويدرك أن لا مكان للاستسلام، رغم كل ممارسات القهر واستخدام شتى فنون التعذيب والقسوة، واستغلال المشاعر الإنسانية لأقصى حد
منذ 7 سنوات

أحمد الشقيري والشباب الكسول.. خاطرة من الخواطر

يظهر الشقيري وكأنّه يحمل المعول والفأس ويحثّ الشباب الكسول على العمل، ولكن كيف تحرّك من لا يريد التحرّك؟! التغيير على المستوى المدني -وهو المستوى الذي يريده الشقيري- لا ينفع إلا في ظل دول مستقرّة سياسياً واقتصادياً.
منذ 7 سنوات