أحدث الموضوعات

البوابات الإلكترونية لكشف المعادن تكشف الرجال

ومع انتشار المظاهرات الداعمة للقضية الفلسطينية من جاكرتا إلى أميركا، ومع تصاعد الاحتكاكات بين المعتصمين على أبواب المسجد الأقصى رفضاً للوصاية الإسرائيلية على الأقصى، بدأ الجميع يلحق بالمقدسيين. وبعد أن كان الصمت سيد الموقف، بدأت الأصوات تتهامس، وبدأت المواقف تتبلور؛ منها ما كان واضحاً ومناصراً منذ الدقائق الأولى، ومنها ما كان على خجل واستحياء، من كان وقحاً وعلا صوته معلناً "لن ننصر القدس والأقصى"، في سابقة عربية من الخذلان والتبعية!

كيف تعمل خوارزمية فيسبوك

هذه الخوارزمية الجديدة هي المسؤولة عن عرض المحتوى في التغذية الإخبارية عكس سابقاتها من الخوارزميات التي اعتمدت على قيم عامة لأنواع المنشورات المختلفة، الخوارزمية الحالية تتكيف مع تفضيلات المستخدم الفردية؛ لذلك، على سبيل المثال، إذا لم يتفاعل المستخدم مع الصور في تغذية الأخبار الخاصة به، فإن خوارزمية الفيسبوك سوف تلتقط ذلك وسيظهر لك عدد أقل من الصور مع مرور الوقت.
منذ 7 سنوات

ألا تزال بخير؟

لم تأتِ ليلة أمس بالجديد، هي نفسها الأهوال، نفسه القاتل ونفسه المقتول، نفسها الأسباب والأساليب، والنتيجة دائماً واحدة ألا وهي الموت، وحده الاسم والجسد مَن يتغير، تغيير يعتبر سطحياً وغير مهم، ففي ظل تزاحم الأرواح على قطار الموت، تَضيع هيبة الاسم ويتحول الإنسان إلى مجرد رقم ينتظر موعد إضافته إلى لائحة الموتى.
منذ 7 سنوات

هل أمي خائنة كما يقول أبي؟

وفي صباح اليوم التالي، تسلمت أمي ورقة الطلاق، وبقيت في عزلتها، والتزامها للصمت، وتركتني أغرق في حيرتي.. أما جدي وجدتي، فقد جلسا طوال الوقت حزينين، لا يُسمع لهما صوت.
منذ 7 سنوات

القدسُ مرضعةُ الشّمس (قصيدة)

أتوارى بها عن الغروب أجفّف مستنقع الأسى واللّجوء متزلّفاً / متأمّلاً لانعكاسِ عينيها
منذ 7 سنوات

مدينة التلال السبع(12)| أن تشرب إسطنبول فنجان قهوة معك

يقع المقهى على مقربةٍ من برج غلاطة التاريخيّ، الأمر الذي يتيح لك فرصةَ التخلّص من عناء الوقوف في الدور الخاص بالبرج، بالإضافة إلى توفير رسوم الصعود إليه، واستبدالها بفنجانٍ من القهوة في مكانٍ قريب وعالٍ، يطلّ على المدينة التاريخية، والتمتع ببعض الوقت من الراحة والاسترخاء، قريباً من السماء، وبعيداً عن زحمة المدينة وسيّاحها؛ لتشحنَ نفسك لجولاتك القادمة.
منذ 7 سنوات

هل يُشعل المسجد الأقصى فتيل الحرب القادمة؟

بدأ الضابط بسؤالي الأسئلة التقليدية، المتعلقة بالمعلومات الشخصية، ثم انتقل إلى مجال العمل، ثم الصحافة، ثم بالطبع السياسة، وفي نهاية اللقاء، قال لي: هل لديك أي سؤال؟ قلت: فقط سؤال واحد. قال: تفضل. قلت: لماذا تقومون بإجراءات قمعية ضد المواطن الفلسطيني البسيط؟ ألا ترون أن هذه السياسات والإجراءات تدفع المواطن الفلسطيني إلى التصدي للاحتلال؟
منذ 7 سنوات

إسرائيل الديمقراطية

صحيحٌ أنني لم أكن مُتصهينا يومها، ولكن يكفيني القول بأنني حصلت على 96 في امتحان المدنيّات في الثانوية، وذلك بفضل تأكيدي على سعة الديمقراطيّة الإسرائيلية في الامتحان، ومع أن العلامة ممتازة إلا أنني لم أفهم حجم الضلال الذي كُنت أعيشه إلا حين خرجت من هذه المدراس ودخلت مدرسة جديدة هي: "مدرسة الأقصى".
منذ 7 سنوات