أحدث الموضوعات

هل تعرف كيف تُحِب؟

بدأت أنا أفكر إن كنت أعرف كيف أحبّ، وكيف أتعامل مع فكرة الحب هذه. ليس الأمر بسيطاً، وليس مجرد شعور غير مفسر، ليست الفكرة أنك "ستعرف عندما يأتي"، فكم منّا من عرف الحب عندما أتاه مئة مرة، وفي كل مرة كان يقول بل هو اليوم مختلف!

حوار بين جد فلسطيني وحفيدته

- المقاومة هي تعبير بالرفض للاحتلال بالسلاح، بالقلم، بالكتابة، بالتظاهر، بالعلم والتعلم، بالبحث، بالمحاضرات، بالقانون، بإحياء القضية بنشر الثقافة الفلسطينية حتى بالفلكلور والغناء، المقاومة تكون بالتعبئة النفسية والذهنية وبكل أدوات الحياة الممكنة.
منذ 6 سنوات

بابا نويل في مسجدنا

المستفز في الموضوع أن المسلم هو دائماً ضحية الأحداث كلها، وبلاد العرب والمسلمين ميدان صراع الكبار، يحرق فيها الأخضر واليابس على أعين من العالمين، ومع ذلك مطلوب من المسلمين المضطهدين في أرضهم، أن يبادروا بحملات ويتقدموا بمبادرات تثبت براءة الإسلام المذبوح أصلاً.
منذ 6 سنوات

3 أشياء يحتاجها الأقصى.. الغضب ليس منها

وعلى الصعيد الإسلاميّ العربيّ توحد العرب واتفقوا على قمة قادمة كانت أبرز نتائجها المفاجئة "رفض القرار واعتباره حبراً على ورق" ككثير من الاتفاقيات التي كانت تحصل ولا يلتزم الطرف المقابل بأي منها، وأيضاً أضافوا أنها انتهاك لمجهودات أوسلو وكامب ديفيد وغيرها من أفكار السلام التي مضت.
منذ 6 سنوات

إيش عاجبك فيها؟

لن أحدثكم عن شوارعها، ولا عن أبنيتها، ولا عن كنائسها وحرمها الشريف، ولا عن سُبُلها وقببها ومآذنها، تذهلك قدسية أزقتها، تذهلك قدسية حواريها وأروقتها، تذهلك قدسية أحجارها المتراصة بعضها فوق بعض، ستذهلك أكثر وأكثر.. في تاريخها الذي لا يُعرف بدؤه، وإنما يُعرف أن القداسة الإلهية قد جعلتها محطّ التنزيه والمباركة.
منذ 6 سنوات

في عامك الجديد.. لا تفتح صفحة جديدة

عام من حياتنا مضى إلى غير رجعة، وعام جديد بدأ يدخل علينا، لا ندري ماذا سنلقى فيه، ولكن هل أعددنا له العدة؟ أم أننا لا فرق لدينا إذا تساوى يومنا بأمسنا؟ هل سنبدأ بالأمل من جديد ونضع الخطط والمهامّ ونبدأ بهمة ونشاط ثم تختفي عزيمتنا كما في كل مرة؟ هل هناك طريقة ما لتلافي هذا التراجع؟ سأجتهد أن أمنحك بعض خطوات ربما تقودك إلى عامٍ أفضل، وخطط أكثر فاعلية وإنجازاً.
منذ 6 سنوات

القدس.. بعيون تركيّة!

الأكيد أن الأمر لا ينحصر في رفع العلم، بل يُرى في عيون بائع الكستناء أو موظف الاستقبال في الفندق أو سائق التاكسي وهو يسأل عن أحوال فلسطين، وهي أمور جميلة ولها دلالاتها، ولكن الأهم أن ترى هذا البريق وهو يتجلى في أعداد الأتراك الذين يُبدون اهتمامًا لزيارة القدس وفلسطين والتعرف عليها عن قُرب، وكثيرًا ما رأيت هؤلاء في أزقة القدس أو حتى في اسطنبول كما في ألمانيا.
منذ 6 سنوات

هل تعرف كيف تُحِب؟

عندما أستمع لنساء أو رجال يشتكون من عدم تعبير شركاءه عن حبهم لهم بأنهم لا يقومون بتلك الأفعال الرومنسية المعهودة أشعر بنوع من الأسف عليهم قبل أي شخص آخر. فقد غفلوا عن المحبة التي تبديها الأيام في المودة والرحمة والعشرة
منذ 6 سنوات