أحدث الموضوعات

فلننصر فلسطين إعلامياً

وختاماً أشدد على عامل الإبداع الفردي في المجالات الفنية والأدبية شعراً ونثراً وقصة وأقصوصة، وأن نقوم كلنا بدور في مجال تفعيل العقول الفردية في مجال الكاريكاتور والسينما والمسرح والنشيد لنثري الواقع بخيارات متعددة تناسب كل الأذواق بما يحقق أعلى سقف ممكن من الأهداف.

زمن النكران

في زمن النكران لا تتسع لهم الأروقة، ولا تفتح لهم الميادين، يُصدون بالتأجيل والتحقير والتقزيم فلا يقدرون قدرهم ولا يُمنحون حقهم، توصد الأبواب أمام مبادراتهم، وتفترس الأعذار طموحهم، فتفتر هممهم، وتذبل عزائمهم، ويتسرب العلم من عقولهم
منذ 8 سنوات

نتائج عكسية لزيارة كرينبول الى لبنان..!

اتخذ اللاجئون الفلسطينيون في لبنان قراراً بعدم العودة عن المطالبة بتراجع "الأونروا" عن التقليصات الصحية التي هي الآن في مقدمة المطالب، لكن منهجية التصعيد الاحتجاجي والسلمي أخذت بعين الاعتبار التقليصات الأخرى مثل التعليم والإغاثة.. وهذه مطالب مشروعة ومحقة، ونتائج زيارة المفوض العام حتماً تنذر بالمزيد من التصعيد!
منذ 8 سنوات

الاستيطان الإسرائيلي بين التنسيق المقدس وحل الدولتين!

ونستنتج من هنا أن المشروع الفلسطيني الحالي الذي يطالب بقيام دولة فلسطينية على أراضي 1967 بما فيها شرقي القدس، لم يعد ممكنا اليوم بعد هذه الأرقام الضخمة، فإسرائيل التي تتجه يوميًّا نحو اليمين لن تفكك مئات البؤر الاستيطانية ولن تطرد 407 آلاف مستوطن من الضفة المحتلة عدا عن مستوطني القدس.
منذ 8 سنوات

عباءتكَ ثقيلة؟ لا بأس من خلعها أحياناً!

حقيقةً، العباءة ثقيلة، وخلعها من حين لآخر لن ينقص من قيمتك أو هيبتك شيئًا، بل ربما يزيدك معرفة ومتعة وشغفًا وإنجازًا، فكم هي خسارة عظيمة لو بقي ملهمونا المبدعون في إطار شهاداتهم وألقابهم، وتحت عباءاتهم ذاتها التي صنعوها في أربع سنوت فقط، ليلبسونها ستين عامًا أخرى..
منذ 8 سنوات

تدوينة تفاعلية: محطات المصالحة الفلسطينية/الفلسطينية !

تدوينة تفاعلية عن التسلسل التاريخي للانقسام الفلسطيني الفلسطيني منذ عام 2006 وحتى الآن
منذ 8 سنوات

الخيال وسحره من رسالة "التوابع والزوابع" لابن شهيد

لقد استطاع ابن شهيد ان ينسج خيوط تلك القصة ببراعة منقطعة النظير وأن يحقق لنفسه عالماً من الخيال ما لم يستطع تحقيقه في عالم الواقع.. إذ بدأ بإنشاد شعره وإلقاء نثره أمام توابع كبار الشعراء من العربية فنال إجازتهم
منذ 8 سنوات

لم تفشل الثورات العربية ولم تنتصر

رحلة التغيير بدأت ولن تعود إلى الوراء رغم كثرة أعداء الثورة، أجمل ما في الثورات العربية أنها أظهرت بجلاء أعداء الأمة وأعداء التغيير في الداخل والخارج، اليوم تدرك جماهير الثورة تماما المناخ السياسي العام وما يحركه من تجاذبات ومخطّطات من الفاعلين السياسيين في المنطقة، ولن تصمت أو تستسلم إلى ما يحاك في الخفاء أو العلن.
منذ 8 سنوات