إيرانتيل.. اضغط "واحد" لاختيار اللغة الفارسية
كالكثير من الاستثمارات في سوريا فقد كانت شبكات الهاتف المحمول محرماً ملكها لغير الأسرة الحاكمة، فهي ملك لبشار الأسد بواجهة من ابن خالته رامي مخلوف، وتحريم ملكيتها على الغير لم يكن لدواعٍ أمنية؛ بل لأنها شركة رابحة جداً، حيث كان السوريون يتندّرون على ربحيتها فيقولون: هل سمعتم بأن أحداً يبيع الهواء! هذا رامي مخلوف يبيعنا الهواء.
منذ 7 سنوات