أحدث الموضوعات

سيعدمون المغتصبين

وجرائم الاغتصاب -اغتصاب الأطفال على وجه الخصوص- ظهرت بكثرة في الإعلام في السنوات الماضية، فالكل هنا سمع بقصة مرام في عام 2006 على يد 3 أشخاص في ولاية الخرطوم، قضية قامت البلاد ولم تقعد بعدها، فانتشرت المقالات والقصائد والأغاني غاضبةً تارة ومحذرةً تارة أخرى

بين الرؤى والإدراك

خلاصة قولي هنا أن الفكرة التي تجول في الدماغ قد تتحول إلى رؤيا أو أضغاث أحلام أو قدر مشروط أو مصير ثابت أو سنحة عمرية أو ملامح وجه أو...أو ..أو... فلنحذر أفكارنا ولنشد من أذر العقل بحشوه بالإيجابية انطلاقاً (بحق التوكل)
منذ 7 سنوات

علي الحاج.. السفر الطويل والمسير الصعب

وإذ مثلت أسباب الردة عن تمام إنفاذ خطة الحركة الإسلامية في الحكم اللامركزي واحدة من نقاط الخلاف التي أدت إلى انشقاق الحركة وخروج نصفها عن تجربة الحكم يقود المعارضة الأشرس لنظام الإنقاذ فقد غادر د. علي الحاج موقعه في الوزارة قبل أن تترسخ لديه القناعة بضرورة المغادرة إلى خارج الوطن
منذ 7 سنوات

عندما تفوق الشمبانزي على طلاب الجامعات الأوروبية

كان أحياناً يعقد اختباراً بسيطاً (خيارين لكل سؤال) للعاملين في مجال الصحة العالمية عن وضع دول العالم الثالث الصحي؛ حيث يميل معظم الناس لتوقع الأسوأ مما يتسبب في حصولهم على أقل من 50% من درجة الاختبار (لو خيرنا مجموعة من الشمبانزي فإنها ستختار نصف الإجابات الصحيحة عشوائياً!).
منذ 7 سنوات

الموصل الحدباء والبؤس الإنساني

الموصل بكل ماضيها البطولي، وجذرها الضارب في عمق التاريخ من لدن آشور بانيبال وسنحاريب، مروراً بمختلف الحقب الآشورية والبابلية والهلينية، مروراً بالحقب المسيحية والإسلامية، وعهدها الذهبي مع الأمويين، تعيش الآن واقعاً مريراً.
منذ 7 سنوات

مساكينٌ من لا يسمعونَ موسيقى الجاز

الجاز كالدّين.. لا يعترف بالمنطق، ولا الأدلة والإثباتات والبراهين، لكنّه الإيمانُ المطلق، المشاعرُ التي تجتاحُ تفاصيلَك كأولِ قصة حُبّ، كأولِ قُبلة، كأولِ امرأة تضمّها طفلاً فتغدوا بعدها كهلاً..!
منذ 7 سنوات

نزاع البقاء بين الاندماج والانعزال

لا يعرف أحد بالضبط ما سيحدث مستقبلاً، لكن مسار الأحداث يوحي بمسارين، أحدهما أن يندمج اللاجئون رهبة من مجتمع لا يرحب به، فيتخلون عن مدلولاتهم الثقافية رغبة في ألا يتم تمييزهم.
منذ 7 سنوات

سعوديات بدون رخصة!

وللأسف الأمر ليس صراعاً قانونياً فلا يوجد تشريع صريح يمنع قيادة المرأة، ولكن الأمر بسبب فتاوى من شيوخ دينيين يرفضون قيادة المرأة بتاتاً، ولا يعتبرونه أمراً قابلاً للنقاش، الأمر الذي يجعل وزارة الداخلية تقف ضد تلك القوانين، وتكون الأمور بيد رجال في دولة تحكمها مجمعات الفتاوى والتشريع.
منذ 7 سنوات
آراء