فوبيا الخصوصية على الفيسبوك
ما خلصت إليه أن الإنسان الحالي وبعد أن تعامل مع شكل من أشكال إتاحة التعبير، الذي لم يكن متاحاً من قبل، ما زال مغلقاً على ذاته، لا يريد الانفتاح عليها، وتمثل له أفكاره وخياراته هاجساً إذا أحس أنها مرصودة من جهة ما، ولو انتفت كل الأسباب المنطقية فيما يتعلق بالموضوع الأمني، أو انتهاك الخصوصيات كما يقال.
منذ 7 سنوات