عقدة أوباما.. الإسقاطات النفسية في السجال ما بين معسكرَي نعم نستطيع وأميركا أولاً
كان واضحاً منذ البداية أن ترامب يرنو إلى استقطاب أصوات الساخطين والأوساط الشعبوية الناقمة عموماً، بتحريك مكامن الغضب فيهم تجاه الطبقة السياسية، بتحميلها كل الأوزار وشيطنتها، فكثيراً ما تجد مثل هذه الخطابات المبسطة والغاضبة القبولَ والرواج لدى تلك الأوساط لسهولة استيعابها
منذ 6 سنوات