زرق العيون عليها أوجه بيضُ
حديثنا الدامي اليومي الذي كسر العديد من المفاهيم والتقاليد التي نشأنا عليها، وهو الوجه الذي ما إن نراه حتى نتوجس منه ريبة وشكًّا، مع اعتذاري الشديد للأفراد من البلاد كلها ممن يتسمون بزرق العيون وبيض الوجوه فلست أعنيهم؛ إنما أعني هنا الكيانات لا الأفراد، وأقصد تحديدًا الكيانات الغربية التي عاثت في العالم فسادًا على مدار سنين طوال.
منذ 8 سنوات