أحدث الموضوعات

للضيوف!

أحب نفسك وأهل بيتك أولاً وأكرمهم كما تكرم الضيوف وأكثر، استمتع بحياتك في بيتك كل يوم بأبسط تفاصيلها، فالضيوف سيزورونك مرة كل شهر أو أسبوع، أما أنت وأهل بيتك تعيشون فيه كل يوم.. ضع نفسك وأهل بيتك أولوية، راحتكم.. سعادتكم.. إكرامكم لأنفسكم.. هي الأهم، ثم أكرم الضيوف.

أن تكون يابانيًّا!

لم تنهض اليابان بسبب عبقرية شعبها، إنما بسبب الأمانة والمثابرة المتأصلتين في أفرادها منذ الصغر حتى الكبر، هاتان الصفتان اللتان يُكافؤون عليهما بتقدم بلدهم، بدل وصفهم بالبلهاء أو طمسهم كما يحدث للأسف في مجتمعاتنا.
منذ 9 سنوات

الرب الذي لا غضبة له

إن المتأمل في تطورات الأحداث يوما بعد يوم في بلدنا ليجد الفقير يزداد فقرا ولا يسمح له بتحسين أوضاعه إلا من خلال الفساد، ولو يممنا شطر التجارة لوجدناها لوبيات ينخرها الفساد والاحتكار نخرا، السجون في مصر الحبيبة تئن من كثرة المظلومين فيها
منذ 9 سنوات

ثورات الربيع العربي.. قصة لم يُكتب فصلها الأخير بعد

العقيدة القتالية لتلك "الكيانات الفاعلة"، خاصة الجهادية منها، ذات طابع عقائدي خاص مشهود له تاريخياً. وعليه، من المرجح أن يتم توظيفها في بعض دول الربيع العربي بفاعلية إستراتيجية أشمل وأوسع في المدى المتوسط أو البعيد، بدعم من حلفائها الخارجيين.
منذ 9 سنوات

الأخطاء الطبية بين الانكار والتهويل

نحن مدعوون هنا إلى إشاعة ثقافة الموازنة بين المساءلة الفردية، وفي نفس الوقت الابتعاد عن ثقافة التلاوم والعقاب الفردي التي تؤدي إلى التكتم على المشكلات، وعلينا أيضاً الانتباه إلى جذور المشكلة وعدم اللجوء إلى الحلول التسكينية المؤقتة.
منذ 9 سنوات

في "عيد الحب": تذكر أنك وعدتَ مايا!

الحب هو نظرتك المليئة بالحنان لنصف روحك وهو في أضعف حالاته وأشقاها.. وأمنيتك لو تزرع له من روحك حقل ورد يريحه من كل ذلك الشوك الذي أتعبه وخزه، فمثله لا يليق به إلا الورد..
منذ 9 سنوات

قالت لي: نعم، أريد أن أتزوج

وأما هي... حالمة في مهب الزيف، فمن يحترم حُلم أنوثتها وحِلْمَها؟ تعدُّ نجوم الأيام أمام فوهة العمر، وإصرار الأمومة، وإغواء الهرمونات، وسَوْرة حبٍ مشتهى.
منذ 9 سنوات

زرق العيون عليها أوجه بيضُ

حديثنا الدامي اليومي الذي كسر العديد من المفاهيم والتقاليد التي نشأنا عليها، وهو الوجه الذي ما إن نراه حتى نتوجس منه ريبة وشكًّا، مع اعتذاري الشديد للأفراد من البلاد كلها ممن يتسمون بزرق العيون وبيض الوجوه فلست أعنيهم؛ إنما أعني هنا الكيانات لا الأفراد، وأقصد تحديدًا الكيانات الغربية التي عاثت في العالم فسادًا على مدار سنين طوال.
منذ 9 سنوات
آراء