أحدث الموضوعات

هل ما زال لدى الشباب العربي أمل؟

الشباب بحاجة لدعم حقيقي مدروس، فالتوجيه يختلف تماماً عن سن القوانين، والمتابعة تختلف تماماً عن الكبت.

الأردن ومملكة الخوف!

حاولت وسائل الإعلام الأردني بائسة وفاشلة التغطية على جريمة ذبح الديمقراطية الأردنية، التي جرت أخيراً من خلال الترويج لنزاهة العملية الانتخابية ونجاحها المزعوم، علماً بأن كل العالم يعلم أن الديمقراطية وحرية الرأي مفقودة في الأردن المحتل من قِبل عبد الله الثاني ورانيته وشللهما الذين دمروا ونهبوا مقدرات الأردن وكرامة الأردنيين، علماً بأن نسبة التصويت الحقيقية في مسرحية الانتخابات الأردنية لم تتجاوز 25%
منذ 8 سنوات

صَوتُ الصَمت.. الوَردَة

الوَرد صَمتٌ ناطِق، ومُعلّم مُحتَرِف، إنّه سَفينَةُ نوحٍ يَتَسِعُ لِكُلّ البَشَر، آلَةٌ كاتِبَة تُشَكِلهُ كَطينَةٍ بينَ يَدَي مُحتَرِف، لُغَةٌ يَفهَمُها كُل البَشَر بِلا عَناء.
منذ 8 سنوات

لماذا تغيير المناهج في هذه الدول بالذات؟

نعلم يقيناً أن مختصي تغيير وتطوير المناهج الدراسية عندما ذهبوا للدراسة في أوروبا وأميركا درسوا وتعلموا هناك أن أحد أهم معايير تطوير المناهج الدراسية، وخصوصاً في المراحل الأساسية، هو الأخذ بعين الاعتبار المفاهيم المجتمعية والدينية والعقدية لكل مجتمع على حدة، أين ذلك من إلغاء العقيدة والمفاهيم المجتمعية الحساسة من المناهج التي طوروها؟!
منذ 8 سنوات

متلازمة التهميش والمرض

ففي هذه المجتمعات المهمَّشة التي تكثر فيها البطالة والجهل، يلجأ الناس إلى هذه العادات السيئة للهروب من الواقع، وجهلاً منهم بالآثار المدمرة التي تسببها هذه العادات.
منذ 8 سنوات

المناهج الأردنية.. تعديلات لا ترقى لمستوى الكلمة

لم تعُد المعلومة محصورة في مراكز الدراسات، وإن كانت أكثر دقة، فمواقع التواصل الاجتماعي، وبمتابعة عميقة، تمنحك رسماً بيانياً لتوجهات الرأي العام، بينما الرسم البياني نفسه ضاق ذرعاً بالعينة، ودخل حالة نفسية شديدة الأعراض، يتعذر معها فهْم الشارع العام.
منذ 8 سنوات

رائحة الموت

أولدت كي أصبح رقماً متزايداً بعداد قتلى الحروب فقط؟ أولدت لكي أكون مادةً إعلامية تكتب في الصحف وتنشر بالمحطات؟ انظروا كيف قتل هذا الطفل؟
منذ 8 سنوات

ضجيج النواقيس

ينظر المرء إلى وجهه في المرآة فيهاب من نفسه، فهاتان العينان الجاحظتان ليستا له، وهذا الشعر الأجعد من أين أتى، وما بال جلده يلتصق بعظامه، متى حدث كل ذلك. أجل هذه نتائج الحرب وما آلت إليه، توقفوا عن سيمفونيات القتل والرصاص كل صباح واستريحوا للحظة، ودعوا كل هذه نزاعات جانباً لوهلة، دعوا العالم يرى السماءَ بلونها الأزرق ليس بالبراميل المتفجرة ولا بصواريخ ولا بالقنابل العنقودية.
منذ 8 سنوات
آراء