أحدث الموضوعات

الحبيب الجفري.. عدنان إبراهيم.. محمد نوح القضاة.. دعاة بكرامات تخالف العقل والمنطق

يُحدّثنا الجفري بنبرة يملأها اليقين عن إمامه الرفاعي وكيف ردّ عليه رسولنا السلام من قبره بصوت سمعه كلّ من في المسجد، ثم كيف أخرج نبينا المتوفى منذ ألف عام يده الشريفة من القبر ليصافح الرفاعي، ثمّ لتعود تلك اليد إلى القبر، كيف ولمَ وماذا ولا أدري؟.. ولن تسمع جواباً مهما بلغت حيرتك.. لن تسمع سوى بكاء الحبيب من فرط العشق النبوي!

صناعة أفلام الكرتون في الوطن العربي: حاجةٌ ماسة في ساحةٍ فارغة

يخذلني المحتوى العربي على الإنترنت بكافة جوانبه، سواء الموجه للصغار أو للكبار، فأنت لا تجد ضالتك إلا بالبحث باللغة الإنكليزية، فلا تجد على اليوتيوب مثلاً محتوى تعليمياً للأطفال يختص باللغة العربية كذلك الذي تجده لتعليم الإنكليزية للأطفال بكل الأصعدة والطرق اللامنتهية.
منذ 8 سنوات

في ظل غياب الوطن.. لنتصالح مع جهلنا

أسفي على كل الأجيال التي لن تحظى برؤية الحضارات وستكتفي بالمرور على رماد الثقافات، وتُردد مُشككة: "أيُعقل أن تكون قد مرَّت حياةٌ مِن هُنا؟".. نعم، مَرّت حياةٌ من هُنا، فرفقاً بكوكبنا.
منذ 8 سنوات

العنف الناعم

وعلى الرغم من حزني العميق من أننا ما زلنا نتحدث عن هذه المشكلة وفي القرن الحادي والعشرين، فإنني كلي أمل بأن تتضاءل ظاهرة العنف ضد المرأة وتنحصر شيئاً فشيئاً، خصيصاً إذا انتبهت كل امرأة لهمسات العنف الناعم وصمّت آذانها عنها، فتلك هي أولى الكدمات الخفية والجروح العميقة التي لا أعتقد أنها بسهولة تشفى.
منذ 8 سنوات

"الدولة" و "الإرهاب".. هل هما متضادان؟ هل من منتصِر؟

"داعش" هي الممثل للإرهاب في فترتنا هذه؛ إذ غدا معروفاً أنه في كل فترة تُستخدم جهة ما لتكون أيقونة الإرهاب تستغلها الدول الكبرى كحجة لممارسة ما تشاء من اعتداءات وتعديات على بلاد العالم.
منذ 8 سنوات

الزواج حرمني من نفسي.. وهذه أسبابي!

أطفالنا حين يكبرون سنكبر مع أحلامهم، فيخبرك أحدهم أنه يتمنى أن يصبح طياراً، تشجعينه وتأخذين بيده، ولكن هيهات أن "تحمّليه جميلة"، وتذكرين أمامه: كنت أتمنى أن أكون مضيفة طيران، ولكن عندما أنجبتك أغلقت فمي ولازمت البيت، وكم كبرت اليوم على أن أكون كذلك.
منذ 8 سنوات

أنت لا تنفخ في قِربة مخزوقة

أي أكذوبة تلك التي تُطالبنا بعدم الاكتراث بكلام وتقييم الآخرين لذواتنا وأدائنا؟! كم كلمة سمعناها خلّدت فينا جروحاً لا تلتئم؟! كم كلمة أضرمت في قلبنا الحماس وألهبت مشاعرنا؟! كم كلمة سرت قشعريرة في جسدنا حالما ذابت فينا؟!
منذ 8 سنوات

نظرية القتل والتقتيل.. دعوة للتفاؤل في زمن "الهمجية والدين"

الكون بُني على التغيُّر، والتغير هنا ليس التبدُّل بقدر ما هو عدم الثبات على حال -أيّ حال يخطر على بالك- لذلك، فالآلام الهائلة التي تعتري الكرة الأرضية اليوم لن تدوم إلى اﻷبد.
منذ 8 سنوات
آراء