أحدث الموضوعات

ميَّزنا ربنا بالعقل فميَّزنا باقي المخلوقات عندما استخدمناه

وعندما تم إعطاؤنا هذه النعمة، تم إعطاؤنا أيضاً طريقة استخدامها، فمن المؤكد وليس منطقياً أن تعطى لك نعمة العقل والتفكير، وتقوم أنت باستخدامها بغباء ودون منطق ودون تفكير، وللأسف عندما ننظر للعالم البشري الذي نعيش فيه اليوم هذا ما سنجده

لماذا تحارَب طاقات الشباب؟ ولماذا تخافون منهم؟

فما يملكه الشباب ليس طيش الشباب فقط، فكم نرى أشخاصاً ذوي صوت مسموع وموقع فعال ويأخذون القرارات دائماً، ولكنهم أكثر طيشاً من مئات الشباب، لماذا يخافون من طاقات الشباب وقدراتهم، ويقفون بوجههم دائماً
منذ 8 سنوات

ما هي الفرص المقدَّمة للشباب العربي؟

فالشباب العربي اليوم لا يعيش الحياة التي يعيشها أي شاب في العالم، فالشباب في العالم يملكون فرصاً كثيرة في الحياة، فرصاً يستطيعون بها بناء أنفسهم وبناء دولهم وبناء حياتهم لتكون كما يريدون، في عالمنا الموضوع مختلف،
منذ 8 سنوات

عن مواقع التواصل الاجتماعي

لا ريب أن مواقع التواصل الاجتماعي وباء عصرنا الحالي، وباء اكتسح حياتنا من غير سابق إنذارٍ، تهشم نظرك، تجردك جزئياً من الوعي، وربما تثخنك بالجروح الأزلية.
منذ 8 سنوات

من الممكن أن تكون أنت السبب

أنت سبب لشيء ما، أنت سبب لحصول شيء ما في هذه الحياة، أنت سبب للآخرين، فطالما أنك موجود في هذه الحياة فأنت مهم، حاول أن تستغل وجودك بأن تكون ذا قيمة في هذه الحياة وفي حياة الآخرين، وليس أن تكون بلا قيمة ووجودك كعدمه.
منذ 8 سنوات

يتعقَّبون آثارنا

لكن العقبة التي واجهت العلماء كانت في كيفية جمع هذه المعلومات على نطاق واسع، إلى أن جاءت وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة "فيسبوك"، لتحل هذه المشكلة، فمن خلال متابعة عدد وطبيعة حالات الإعجاب التي يبديها الشخص تجاه أمر ما
منذ 8 سنوات

في الكتابة.. أشياء لا تهمّ أحداً

قليلة هي الكتب التي توقفنا عبارتها الأولى على درب الدهشة، ولا ترمينا في منتصفها في وادي الملل والضجر، كأنها مسكوكة من الحلم. "معجم العشق" لبسام حجار فعل بي هذا، "الضوء الأزرق" لحسين البرغوثي، "ديرام وديلانا " لسليم بركات، الدواوين الأولى للماغوط.. ولكنني قرأتهم كلهم، مرة ومرّة ومرّة مع الأسف.. من ينقذني ويدلّني على فتنة لم ألمسها؟
منذ 8 سنوات

هكذا ازددت جمالاً بعد بلوغي سن الثلاثين

كثيراً ما يوجه لي هذا السؤال عن الجديد الذي أقدمه في مجال الإعلام؟ لكني هذه المرة أوجه السؤال لنفسي قائلة ما جديدك؟ وماذا ستضيفين في عقدك الرابع؟ لصفاء، لزوجي، لطفلتي، لعائلتي الكبيرة، لأصدقائي، لعملي، لمجتمعي، لأمتي!! جميعها أسئلة تجول في بالي، وقد أصبحت الآن وبلا شك أكثر نضجاً من قبل
منذ 8 سنوات
آراء