أحدث الموضوعات

إنسانية سينمائية بامتياز

جدتي لم تتابع الأفلام، لا تعرف الرجل العنكبوت ولا يهمها الرجل الوطواط، ولا قيامة أرطغرل، احتفظت بإنسانيتها بقارورة زجاجية، تلك الإنسانية التي لا تحتاج علماً ولا تطوراً ولا دوراً للسينما لتشرح لنا معنى أن تكون إنساناً.

هل مواقع الـsocial media هي سكن عزيز لمن أتقن استخدامها أم سكن عابر والسلام؟

استطاع الفيسبوك ذو العلامة الزرقاء والسمة الزرقاء جذب النّاس إلى وسائل التّواصل فيما بينهم لمعرفة أخبار بعضهم البعض والاطمئنان فيما بينهم حتى لو اختلف البعض في كيفية استخدامه وأوليات وسبب إنشائه، فالإسلام وكافة الديانات حثت باحترام الآخر
منذ 8 سنوات

ضع نفسك مكاني

لا شك أن العلاقة بين الطبيب والمريض معقدة، لكنها ترتكز على الثقة والاحترام المتبادلين، وهي أشبه ما تكون بعلاقة المدرب بالفريق الرياضي الذي يدربه؛ إذ يقوم بإعداده بدنياً ونفسياً، ويمده بالمعرفة الضرورية والخطط والنصائح المناسبة، لكنه لا يمكن أن يحل مكانه في الملعب.
منذ 8 سنوات

توقيع اتفاقية الغاز.. مَن المستفيد الحقيقي؟

ألم تعترف الحكومة بأن احتياجات الأردن من الطاقة مؤمنة من خلال ما نستورده عن طريق ميناء الغاز الذي تم افتتاحه بالعقبة العام المنصرم؟ ألا نصدر الفائض من غاز الميناء إلى مصر؟ ألا نصدر الطاقة المتولدة منه لمصر والعراق وأريحا؟ تُرى لمَ تريد الحكومة استيراد غاز لسنا بحاجة له؟
منذ 8 سنوات

هكذا تُطوّر ذاتك عبر منصات التواصل الاجتماعي

يؤمن عالم النفس ليون فيستينغر بأن رغبتنا في مقارنة أنفسنا مع الآخرين تتساوى من الشعور بالجوع والعطش؛ لذلك علينا أن نطور أنفسنا دوماً، وهي كثيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي
منذ 8 سنوات

لِتنجحي جمِّدي بويضاتك!

في كل مرة كنت أودع فيها ابني عند إيصاله إلى الحضانة العام الماضي، كنت أشعر بقلبي يتدحرج بين قدمي ليركض أمامي علَّه يلحق بخياله وهو يغيب عن ناظري، سعيداً غالباً أو حزيناً على فراقي، فأن تنجبي طفلاً يعني أن تجعلي قلبك يمشي بقدمين، لا تدري بأي أرض يهيم
منذ 8 سنوات

لماذا ارتعبت دول عربية من تقرير "إسكوا" أكثر من إسرائيل؟

خلال ساعتين فقط من استقالة ريما خلف من رئاستها للجنة الأمم المتحدة الاجتماعية والاقتصادية لغرب آسيا "إسكوا" التي تضم بعضويتها 18 دولة عربية، تم تحميل تقرير إسكوا على صفحة المنظمة على فيسبوك 16 ألف مرة
منذ 8 سنوات

بيت برتبة زنزانة

حاولت جاهدة التفكير في سر اختفاء النوافذ هُنا، ولكن عجباً وعجزاً يقف دماغي حائراً بأي اتجاه يختار أم يحتار، قد سكنت مرة بيتاً نافذته تُشبه نافذة الحبس الانفرادي؛ مُربع صغير جداً أضلاعه المتساوية لا يتجاوز طولها الثلاثين سم، وارتفاعه ما بينه وبين الأرض يحتاج سلماً لفتحه أو إغلاقه، وقفت ذات مرة أفكر لِمَ قد يُفكر صاحب البيت بتعذيبنا هكذا؟
منذ 8 سنوات
آراء