أحدث الموضوعات

5 أسئلة لا تسأليها لزوجك أبداً

ليه؟ عشان لو انتي متوقعة إنه هيجاوبك باللي في دماغك فتحسي بعدها بالدوبامين المتدفق، تبقى واهمة يا ست هانم؛ لأنه غالباً.. لأ غالباً إيه.. ده أكيد وقطعاً وحقاً مش هيبقى فاهم إيه السرّ ورا الأسئلة + هيبقى فاكرها أسئلة عادية (فغالباً هيخبّط في الحلل، ودي حاجة إحنا مش عايزينها) + هتقلب خناقة. نبدأ بسم الله..

زمن الرعاع

هنا حدث أغرب رد فعل رأيته في حياتي: بدأ حضرة أمين الشرطة في وصلة تأنيب مختلط بالسباب للسيدة المنهارة ذات المظهر الفقير؛ عن النساء المهمِلات اللائي لا يستحققن نعمة الإنجاب، وعن إمكانية أن يحرر ضدها محضراً بالإهمال والتقصير، ثم ختم كلَّ هذا بسؤال ختمه بسبٍّ: وكنتِ راجعة بيها بعد 12 بالليل ليه يا...؟ مسرَّحاها تشحت صح؟!
منذ 8 سنوات

لا تبدّلوا رمضان

كفى بالموت واعظاً.. جال بخاطري هذا الحديث الشريف للرسول صلى الله عليه وسلم وأنا وسط الساحة المقابلة لإحدى المقابر؛ انتظاراً لأداء صلاة الميت على أحد الرجال الأعزاء الذين قضوا نحبهم هذا الأسبوع، ومن ثم تشييع جنازته في موكب لا يضاهي حزنه إلا حزن أقاربه وأهل مسجده الذي كان المتوفى أحد حمائمه رحمه الل
منذ 8 سنوات

كان يا ما كان.. رمضان "3"

التقينا أنا وأسرتي ورمضان في عنق زجاجة.. لم نتخيل، لا أنا ولا زوجتي، أن يأتي رمضان وأنا في الفندق (لأسباب لا مجال للخوض فيها ولكون عملي الوظيفي لم يكن قد بدأ رسمياً بعد).. وهي والأطفال عند أقارب
منذ 8 سنوات

سلامي إلى حبيبي اللي زمانه نسيني

إلى هنا انتهى تعليقه وإن كنت قد قمت ببعض التصرف فيه والزيادة عليه، ولكنه في الحقيقة لم يكن تعليقاً مقتضباً، ولكنها كانت صرخة عاشق يبكي على حبٍ ضاع وشوقٍ تاه وحبيب قد يكون نسيه!!
منذ 8 سنوات

نَصٌّ لا يُبهر

أما الآن دعني أُفشي لك سراً في كلِ مرةٍ أبتدئ فيها نصاً أُقدر له أن يُكون مُبهراً، يخطف الألباب وتُحلق معه الأرواح، نصاً لا يستطيع أحدٌ مجاراة أفكاره ولا محاكاة عباراته ينتهي به الأمر مُمزقاً تذروه الرياح، مما يدفعني لأتساءل أكان هذا حقاً لنقص في بلاغة لفظه أو سطحيةٍ في فكره؟! أم أن مرده رغبةٌ طاغيةٌ تدفع نحو كمال لسنا ببالغيه، رغبةٌ في أن أكون مبهرةً على مقاييس حُددت لنا سلفاًا؟!
منذ 8 سنوات

معنى أن تكون طالباً جامعياً في مصر.. ليوم واحد فقط

انتظرت الحافلة، وصلت الحافلة، كانت مزدحمة لدرجة لا تسمح بركوب ذبابة، لا أعلم كيف تمكنتُ من دخول تلك الحافلة المكتظة لكنني فعلت، كانت رائحة التعرق طاغية في الحافلة، أيعقل أن المياه كانت مقطوعة عن كل هؤلاء حتى يخرجوا دون استحمام؟!
منذ 8 سنوات

أسئلة جسدية (قصة قصيرة)

لم تكن نبوية تحتاج إلى كلمات تعلمها بمصير ابنتها، فالدمعة التي انحدرت على خد رضا، مارة بين شعيرات ذقنه النامية كانت إجابة وافية، عندها صرخت الأم: "آه يا بنتي".
منذ 8 سنوات