أحدث الموضوعات

علم الخرافة "1 - 2"

بدأت الحكاية عندما حاول أجدادنا القدماء تفسير الظواهر الغريبة بناءً علی قدر المعرفة الضئيل آنذاك. فأصبحت الخرافة هي الحل الأمثل لأي شيء يجهلونه. ما هذا أقلتُ (خرافة)؟ هل تعرف أولاً ماذا نعني بالخرافة ها هنا؟

العاصمة الجديدة.. بين مَن صنع الميسترال ومَن اشتراها

ولو بحثنا في إجمالي عدد المدن لوجدنا أن 5 مدن مصرية فقط هي الاكثر حظا وشهرة، وأما من حيث نسبة الإشغال فلن يزيد الأمر عن مدينتين، أما باقي العدد فهو أشبه بمدن الأشباح؛ لعدم اكتمال نموها وخدماتها، وعدم ربط طرقها بالمدن الرئيسية بشكل مباشر في المحافظات.
منذ 8 سنوات

صديق صدوق صادق الوعد منصف

فالصداقة كالمحيط، واسعٌ مترامي الأطراف، وفي نفس الوقت عميق، أي أن الصداقات بين الناس يجب أن تكون واسعة ومبنية على الاحترام، وفي نفس الوقت أن تكون عميقة، عُمقها يلامس الروح لا أن تكون هشَّة، ككلمة ساقطة من شخص ساقط تُسقطها؛ لذا فمن الواجب على كل شخص فينا أن يتدبر أموره، ويفحص ويتمحص صداقته علَّه يحافظ على الصالح منها، ويعالج الطالح فيها، إن أمكن، أو يُبعدها ويقطعها.
منذ 8 سنوات

عزيزي مارك زوكربيرغ.. رمضان كريم

من بوست لبوست ومن صورة لصورة، سينتهي يومنا الرمضاني مع صلاة الفجر، وختامه مع بوست "الصلاة خير من النوم". فرجاءً لا تخرج قبل أن تضغط "لايك" وتقول: "سبحان الله"!
منذ 8 سنوات

معظمنا يفضّل ظلام الجهل على معرفة المستقبل

كشفت الدراسة عن أن ما يقارب 88% من المشاركين لا يرغبون بمعرفة متى سيموتون، بينما ما يقارب 87% لا يرغبون بمعرفة إن كان الفشل هو المصير المنتظر لزيجاتهم، كما أن ما يقارب 90% لا يريدون معرفة متى سيموت شريك حياتهم.
منذ 8 سنوات

أنصفوا الجمال يرحمكم الله!

وتمضي الرواية في فَلَك الأحداث، حتى تتبين لدال الزوجة المثالية متجسدة في صورة الآنسة "جين": أقل الشابات جاذبية وجمالاً بين معارفه! رفضت جين عرض الزواج المغري الذي تقدم به دال - على شدة حبها له - خَشية أن تظلمه! فهي ذات وجه إن لم يكن دميماً، إلا أنه خِلْو من قَسَمات الجمال
منذ 8 سنوات

مقطع مستفز!

كم تداول المتابعون في الشبكات الاجتماعية هذا الأسبوع من مقطع فيديو؟ كم وسماً (هاشتاقاً) تفاعل ووصل الذروة (الترند)؛ لأنه يدور على وجه الخصوص حول نقد مقطع ديني أو اجتماعي؟ لندع المقاطع الإيجابية البانية للقيم المعالجة للمشكلات، وهي جميلة وكثيرة وتستحق الإشادة
منذ 8 سنوات

توجيهات السيد الرئيس

سنتان ونصف من فترته الرئاسية لم نرَ فيها ولم نسمع أو نقرأ له أية رؤية تجديدية للدولة ومؤسساتها، ودورها ورسالتها، فكيف له أن يقودنا لتجاوز وضعيتنا الصعبة والحساسة التي نعيشها الآن
منذ 8 سنوات