أحدث الموضوعات

جار المأذون "8" ‎

لم تعُد زيارتها خفيفة على قلب أخيها وأمها، وكلما همت هي بالذهاب للاطمئنان على أمها المسنة، تثاقلت خطواتها لما تعلمه من ضغوط سوف تمارس عليها لتتنازل عن حقها الشرعي في الإرث.

التربية الجنسية للأطفال "2"| حماية الهوية الجنسية للطفل

إدراك الهوية الجنسية من داخل النفس هو عملية مركبة نشطة متفاعلة بين العقل الباطن (اللاوعي) والجانب المعرفي والمكون العاطفي والمكون السلوكي أثناء النمو الاجتماعي السلوكي للشخص، أي أن الهوية الجنسية يتم تعلمها من خلال الثقافة (البيئة) والعلاقات، وأي انحراف كالشذوذ الجنس أو اضطراب الهوية يعكس اضطرابا في التعليم (التعلم) الاجتماعي.
منذ 8 سنوات

رمضان في ألمانيا.. غير!

أعظم ما في هذه الموائد أنها هي الوحيدة القادرة على "توحيد" المُسلمين في هذه البلاد، لأنهم في واقع الأمر في فرقة وتشرذم عجيب، ولا زلت أذكر مرات عديدة اُعلن فيها العيد في مسجد بينهما أهل المسجد القريب لا زالوا صائمين، كما أنك لو سألت الناس عن مواعيد آذان الفجر والعشاء ستجد اختلافًا عجيبًا، والأنكى من الاختلاف أن البعض لا يحلو له إلا أن يُفسق أو يُضلل من يُخالفه.
منذ 8 سنوات

اليابانيون.. كيف ولماذا؟ "7" | غريب أينما أكون.. اليابان ما بين الخيال والواقع

أعلن رئيس الوزراء الياباني في هذا الصدد وبشكل دبلوماسي، أن اليابان ليست على استعداد لاستقبال اللاجئين في الوقت الراهن، وأنها سوف تدعم هذه القضية من خلال استقبال عدد متواضع من شباب الطلاب والكوادر السوريين، كوسيلة فعلية من أجل دعم عملية إعمار سوريا في المستقبل.
منذ 8 سنوات

"معجزة من عند الله".. قصيدة لبولا وجيه

كان لساني يلقبونه بالفصيح فقدَ أمامك النطق واللغة وكلماتها رغم أن قلبي نسى الفتيات وكيف كان يحبها
منذ 8 سنوات

آكلو البطاطس

وأدقق كثيراً في تعابير وجوههم والأسلوب الذي استخدمه فان غوخ بهذه اللوحة، في كل مرة تلمس "آكلو البطاطس" نفسي، فأختبر مشاعر مختلطة ربما، وإن نظرنا بجدية أكبر إلى أعمال فان غوخ فسنجد كثيراً مما يستحق التأمل ونكسر الصورة النمطية الوحيدة التي ارتبطت به في أذهاننا.
منذ 8 سنوات

هل دخل اليوتيوب بيت الطاعة؟

توالت الخطوات للتحكم التام في صناعة المحتوى اليوتيوبي، لتقوم شبكة ديسكفري متحدة مع عدد من القنوات باستثمار تخطى حاجز الـ100 مليون دولار لشراء عدد من قنوات اليوتيوب.
منذ 8 سنوات

الآخذ بثأر أبيه بعد 40 عاماً مستعجلاً.. حداثة ومدنية وديمقراطية ولكن

كان العرب في جاهليتهم يعتقدون أنه ما من قاتل يقتل إلا وتخرج من رأسه هامة. فإن لم يؤخذ بثأره نادت الهامة على قبره (اسقوني فإني صدية)، أي (عطشى)، والهامة -في اعتقادهم- لا تشرب إلا من دم القاتل أو ذويه
منذ 8 سنوات