أحدث الموضوعات

أن تكتب يومياتك.. أن تكون مكشوفاً

بدأت بكتابة يوميّاتي مُبكّراً، بداية 2005، لم تكن يوميّات بالمعنى الحرفي، لكنّها تؤرخ لفترة ما من حياتي وتحمل بين ثناياها أحلامي وبعض أوهامي، بعد سنة تقريباً اكتشفت أن والدتي قرأت الكتاب، وقالت لي إنها تشعر بالقلق حول ما ورد في

الهوية

دارت مناقشة حامية الوطيس كنت طرفها الثاني، أما طرفها الأول فصديق عربي الأصل فرنسي الجنسية، وثارت بشأن صراع الهوية وما تعانيه الجاليات المسلمة في الغرب، خاصة في الأقاليم بعيداً عن عواصم الدول الأوروبية من تغير ثقافي ديني لغوي مع تعاقب الأجيال
منذ 8 سنوات

لكي لا نُحرم اللذَّة مثل كل عام!

قد نكون حرمنا من تدبّر القرآن بسبب ذنوبنا وخطايانا ألا نتلذذ بكلامه، هذا الكلام أسرار والملك لا يفشي أسراره لأي أحد! إلا للمقربين جداً جداً.. ألا نطمح أن نكون منهم حتى يفتح علينا وحتى نعلم أسراره!
منذ 8 سنوات

خزعبلات الفيسبوك

أتساءل بماذا يشعر حينها عند كتابته لهذا المنشور، أو ما الفائدة التي تعود عليه من ذلك التصرف، أقول ربما على العكس ربما يأتي بنتائج سلبية ويزيد الأمور تعقيداً، في حال تم الرد عليه بمنشور آخر من قبل الشخص المقصود، حينها يتحول فضاء الفيسبوك إلى حلبة مصارعة لا متناهية من الضربات المتوالية.
منذ 8 سنوات

طفل يعاني بداخلنا

إلى أن استيقظت وأنا عشريني العمر ضخم البنية خشن الصوت.. جالس على طاولة الكبار أحتسي قهوتي برفقتهم أرى وأسمع قهقهاتهم، أشاركهم الكلام ويشاركونني إياه، إلا أنه لا يضم شيئاً مما كنت أتصوره قبلاً!
منذ 8 سنوات

هل الحب يكفي؟!

كنت وما زلت أقهر كلما رأيت موقفاً لإنسان متجرد من حروف انتمائه... يقف بجبروت يأمر وينهى ويدفن إنسانيته تحت قدميه ثم يفتخر بفعله عند الفراغ منه، ليشمئز داخلي ويصيح مدوياً بصمت أكره الإنسانية التي جمعتني بكم!
منذ 8 سنوات

القراءة وصناعة العظماء

ربما أدركت الآن لماذا انتشر صيت بعض من لا يحسنون أن يكتبوا أسماءهم؛ ببساطة لأننا توقفنا عن القراءة، فأصبح كلُّ غثٍ سمين، ولو أننا خصصنا وقتاً للمطالعة لتغير حكمنا على هؤلاء وأمثالهم، ولارتفعت ذائقتنا الأدبية ومن ثمَّ يرتقي المجتمع.
منذ 8 سنوات

الجمال الكاذب False Beauty Impression (FBI)

إن السعادة الزوجية لا يمكن أن تشترى معبأة في زجاجات البروتين الأصلي ولا مغلفة في علب المكياج الباهظة الثمن، السعادة يجلبها بلا ثمن تجميل الروح والفكر والقلب.
منذ 8 سنوات