أحدث الموضوعات

المستشفيات العمومية تحتضر

لا شك أننا عندما نذكر كلمة "المستشفى" يتبادر إلى أذهاننا ذلك المكان المخصص لعلاج المرضى، والمجهز بعيادات للأطباء، وغرف للعمليات، وغرف للإنعاش، وأخرى للمرضى، ولمَ لا قاعات مجهزة لاستقبال المرضى وذويهم.

الاحتياج الأعمق

الحُضن مش عيب ولا حرام.. الحُضن مش ضعف.. الحُضن احتياج، أعمق احتياج. الحُضن احتواء.. الحُضن شفاء.. الحُضن قبول.. الحُضن حِصن.. الحُضن أمان.. الحُضن أعمق من الكلام.. الحُضن مواجدة.. الحُضن دفء.. احضنوا.
منذ 8 سنوات

الشخصية العدوانية في الظاهرة الإرهابية

والحقيقة أن المسألة التربوية والتعليمية لا بد أن تحظى بكل الأسبقية، إن كنا نتوخى معالجة الظاهرة الإرهابية بصدق، بدءاً من البيت ومن المراحل الأولى للنمو وللرعاية، فالبداية قد تكون الأصعب، لكنها ستكون الأسلم حتماً، والمهم أن نبدأ، بالنية الصادقة وبدراسة السبل وبالتنفيذ الفوري.
منذ 8 سنوات

الزمن الجميل

ما زلت أقدم شكري لكل الوسائل الإلكترونية التي سهلت علينا التواصل مع كل مَن نحب، نراهم ونتحدث إليهم، ومنها الواتساب لأنه رغم أنه يساعدنا في التواصل أصبح يذكر أحبتنا حينما يرون صورنا وأسماءنا معلقة في شريط الرسائل، هذا هو الشكر لكل الوسائل، وكلها ساعدتنا بخير وشر، لكن ما زال هناك صور لم نستطع اللقاء بها، وهي تمضي معنا لنذكرهم، رغم طول الزمان على بعدهم.
منذ 8 سنوات

لا بدَّ من ضمانات!

من الطبيعي أن تحتاج أي فتاة إلى استشارة من وقت لآخر، ولكن ما العمل؟ هذه بعض المقترحات لتلافي الوقوع في هذا النوع من الأزمات المعقدة، ودعوني أكُن صريحاً معكم، رغم درايتي بأن هذه الصراحة مؤذية، وربما تكون صادمة لكل حالمة..
منذ 8 سنوات

اختلاف أساليب التربية بين الأبوين مضر بالأبناء

دُعيت مرة لعشاء عند عائلة هولندية، كنا قد انتهينا للتو من العشاء، وتحلقنا حول الطاولة نأكل بعض الحلويات والفواكه، عندما سأل الطفل أمه إن كان بإمكانه الحصول على قطعة أخرى من الحلويات، ردت بالموافقة
منذ 8 سنوات

أوراق حبٍّ مسرَّبة

تطور مفهوم الحب معنا بمرور سنوات عمرنا وحالة النضج التي اكتست بها عقولنا وقلوبنا أيضاً، فبدايته كانت بهذا الشعور الفطري الذي يجمع بيننا وبين أمهاتنا، حب مجرد ليس بحاجة إلى أي مقومات حتى يكتمل بناؤه، حب لم نصنعه بل نستطيع أن نقول إنه هو الذي صنعنا، وهذا الحب الفطري يلازمنا طوال حياتنا حتى بعد الفقدان تبقى آثاره متجذرة في داخلنا، وتحيا أرواحنا على ما بقي من المشاهد التي استطاعت ذاكرتنا حفظها.
منذ 8 سنوات

ترنيمات - الجزء الثالث

وأخيراً وصلت للقاع لتغمرني المياه حتى رقبتي باردة تخدّرت منها أطرافي، فأخذت نفساً عميقاً ثم عُصت لقاع البئر لأصل لصندوق خشبي مطّعم بحواف فضية ومربوط بسلسلة حديدية غليظة تمنع طفوه على وجه المياه.
منذ 8 سنوات