أحدث الموضوعات

رمضان بين الماضي والحاضر.. ولك الاختيار

وغيرها وغيرها من مجريات الأمور التي طرأت علينا، وفي مقدمتها التكنولوجيا، لكن في اعتقادي أن كل شخص باستطاعته أن يرجع ويعيد روحانيات وأجواء شهر القرآن بروحاني زمان من جديد، يستطيع كل إنسان أن يلم شمل أسرته على مائدة إفطار واحدة، يستطيع عدم متابعة المسلسلات والبرامج غير الهادفة، يستطيع إغلاق الرواتر في التجمعات العائلية

هو الحُبّ

فالحبيب هو النور الذي تـُرى به الدنيا، فإن غاب عنك تساوت الأشباحُ في نظرك فلا تعد عينكَ تـُميز بين الليلِ والنهار، أو بين الرجالِ والنساء، ولا بين الإنسان والجماد؛ لذلك تجد المُحبين مُكبينَ في الطرقاتِ على وجوههم والأوجاعُ والأشواقُ مَسطورةٌ على جبهاتهم، فأمرُ الحبيبُ غالبٌ على أمرك وطيفةِ لا يـُفارق عينِك.
منذ 8 سنوات

جرائم العار

هذا المنشور هو عما يسمى بـ "جرائم الشرف"، التي هي في الحقيقة ليست جرائم انعدام أو انمساخ شرف وحسب، وإنما هي جرائم عار ووحشية، ولا يجيزها سوى مجتمع معدوم الشرف!
منذ 8 سنوات

الشوكة و السكينة و وولاد الناس

طيب دعنا نتناول مثلاً آخر: لماذا يتدنى مستوى الذوق كلما قلَّت المادة، أحياناً، ما العلاقة؟ لماذا ترى الفتاة أو الشاب الذين يرتدون ملابس من ألوان متناسقة يوصمون بأنهم (ولاد ناس) في حين يرتدي الآخرون، الأقل مكانة في المجتمع، طبقات وألواناً من الملابس لا علاقة لها ببعض!
منذ 8 سنوات

هلالنا ليس كأي هلال

رغم ما تعيشه القدس المحتلة من ضنك العيش تحت احتلال يجتاح المكان والإنسان، فإن القلوب تهفو في كل وقت لزيارة هذه المدينة، كيف لا وقد حلّ على أرض فلسطين شهر رمضان المبارك، لكن الاحتلال يُنغص في أغلب الأحيان على الفلسطينيين القادمين إليه من كافة البقاع وتمنعهم من زيارة الأقصى لُحججِِ باطلة وواهية.
منذ 8 سنوات

أبو حمد، ومحمود العربي

كان إفطاراً ريفياً شهياً للغاية، بدأنا في تناوله في الهواء الطلق مع صحبة من الإخوة والأحبة، وكان الحديث رشيقاً ممتعاً، عمَّتنا فيه روح من الألفة والود، وابتعدنا كثيراً عن أمور العمل ومشكلاته، وفجأة حدث أن تهلَّلت الطاولة، وانتفض الجالسون وقوفاً، نظرتُ لجهة انتباه صاحبي، فرأيت شيخاً قد تجاوز الثمانين من عمره، يحمل في يده صندوقاً صغيراً، وباليد الأخرى يتوكأ على عصاه المعدنية الخفيفة.
منذ 8 سنوات

ما لكم كيف تحكمون؟!

أيّاً كانت المبررات أو الأسباب، رجائي لكَ إن كنت تلميذاً ممّن يحملون الفكر القويم، لا تحارب حليفك في إحياء هذا الفكر، وإلا بتَّ وإياه في ساحة معركة ذل وعار، تهدمان ما بنى أسلافكما، بعد أن تعاهدنا معاً على أنْ نحمل راية الخير ما حيينا، وراية الخير ليست حكراً على أحد، ليستْ لك ولا لي، ولا لتلك المنظمة ولا لذاك الحزب.
منذ 8 سنوات

رمضان الذي ننتظره و"فريضة التفكير"!

كل عام وأمتنا قادرة على مواجهة التحديات المُحدقة التي تغزوها في عقر دارها بالتفكير وحسن استخدام طاقاتها للإعداد لذلك.. كل عام والتفكير "فريضة إسلامية"!
منذ 8 سنوات