أحدث الموضوعات

سياسة تنمية القيادات

فعلى الصعيد العالمي، نجد أن الحركة الكشفية والإرشادية كانت -ولا تزال- تحافظ على الدور المطلوب منها في وضع السياسات العامة والمنهجيات الاستراتيجية التي تبلور فكرة التأسيس للانخراط في صفوف الفتية والشباب في مختلف دول العالم.

خططت لتأليف كتاب.. ولا أظنني سأفعل!

قريباً ستكون القصة أكبر من مجرد رواية، ستكون أكثر كتاب إلهاماً لمجتمع متصدع يبحث عن مخرج، وستكون دستوراً ليعبر به الشباب نحو طموحهم، وسيكون نهضة لانحدار النخبة النائمة التي باتت متعمقة في مجالها فقط.
منذ 8 سنوات

عن الخذلان وانعدام الثقة

تبدأ الحكاية حينما نكون ما زلنا صغاراً نرى شخصاً نتعلق به، نتخذه قدوة، نتابع أخباره عن كثب، ندافع عن آرائه ومواقفه المختلفة، نبرر أخطاءه، ثم نبرر أخطاءه، ثم نبرر أخطاءه، ثم نصل للحظة لا نجد ما نستطيع أن نقوله تبرير لتلك الآثام، نصاب بالخذلان، تنعدم الثقة، ثم تتأرجح الثوابت.
منذ 8 سنوات

نفحة رمضانية

أغلق عني السجن الذي أردت الفرار إليه، فك عني قيد الأسر وفتح لي باب الحق، أردت الحرية وأرادني عبداً، فكانت إرادته هي النافذة، وكانت البداية، والحمد لله.. اللهم الثبات حتى النهاية.
منذ 8 سنوات

أنت شرير.. إذن أنت إنسان

كما يمكن أن يحدث العكس تماماً؛ حيث يُصَوِّرُكَ شخص ما، بناء على تصرف ما، منك، لحظة ما، أنك شيطان رجيم، في صورة إنسان، نفس حُكْم القيمة، يُعطى، كسابقه، فقط، اختلاف الزوايا، اختلاف، الجانب المشمول بالحكم.
منذ 8 سنوات

المرأة والسلام.. حب من طرف واحد

لا تتحمل المرأة ألم الموت والجروح وحسب، بل يقع في أول مخاوفها هي وكل مَن حولها "الستر"، عليها أن تموت "مستورة" وتجرح "مستورة"، رأينا حالات الفخر بنساء مِتن وهن في ملابس الخروج مع أنهن مِتن وهن نيام، وهكذا أصبح "ستر" المرأة أقدس من حياتها!
منذ 8 سنوات

الاعتكاف في الأقصى .. غير

لستُ شيخًا ولا فقيهًا كي أكتب عن فضائل الاعتكاف وأحكامه، ولن أكتب كذلك عن الروحانيّات فيه فهذا شأن بين العبد وربّه وهو به أدرى، ولكن للاعتكاف في مسجد كالمسجد الأقصى بركاتٍ جليلة وعظيمة، غير التفرغ للصلاة وقراءة القرآن، وهي بركات عادة ما نُهملها ولهذا سأكتب عنه هُنا من وحي التجربة!
منذ 8 سنوات

أنتِ الجوهرة المكنونة

وصل الأمر ببعضهم لوصفها بأنها بهذا الحجاب داخل سجن معزولة عن العالم، وأنها مسكينة لا حول لها ولا قوة، وكثير من التهم والأكاذيب الملفقة افتراء عليها؛ بل وافتراء على ديننا الإسلامي الحنيف وكتابه العظيم، حيث يقول ربنا -تعالى- في محكم التنزيل: "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيماً" (سورة الحجرات: 59).
منذ 8 سنوات