أحدث الموضوعات

هل استغلَّت الأديان الموسيقى!

الموسيقى هي تراتيل الكون النشوة التي توصلك لها موسيقى النوبة يمكن أن تصل أيضاً لأحد معجبي الروك آند رول في أميركا، أو عازف موسيقى الريغي في إثيوبيا.

إدارة الوقت: 15 طريقة تساعدكِ على إنجاز مهام أكثر في وقت أقل

إدارة الوقت مهارة لا بد من اكتسابها لمضاعفة الفاعلية والإنتاجية، لازم تكتسبيها عشان تحققي أي شيء في حياتك، فيه مقولة بتقول لجاكسون براون: "لا تقل إنك لا تملك وقتاً كافياً، أنت تملك ذات الـ24 ساعة التي امتلكتها هيلين كيلير وأينشتاين وليوناردو دافنشي".
منذ 8 سنوات

الاتصال والتواصل بين الأحياء والأموات

الحياة هي الجسر الموصل للموت، والموت بداية لحياة جديدة لا تعلم ما تُخفي خلف جدرانها، أبوابها مقفلة، لا يستطيع أحد تخمين خباياها وأسرارها. حين تُفصل الروح عن الجسد تفارقه مغادرة إلى السماء، برحلة لا يُعلم إن كانت شاقة أم سهلة، سريعة أم بطيئة.
منذ 8 سنوات

هي مسألة اعتياد.. ليس إلَّا!

ما معنى أن تعتاد شيئاً؟ أن تموت فيك الدهشةُ لشيءٍ ما لأنك اعتدتَ فعلَه، أو أن تسيء فهم الأشياء فتظن أنك قد شفيت، بينما المرض أصبح جليسك، أن تخاف الظلام وأنت غافل عن أنك لو عشت منذ البداية فيه لأخافك الضوء، أن تظن أنك تعلَّقت بينما أنت اعتدت الأماكن، اللحن، أو ربما شخصاً ما.
منذ 8 سنوات

هل للإيمان أي تأثير على أدمغتنا أم أن لأدمغتنا تأثيراً على إيماننا؟

يبلغ عدد المؤمنين في العالم 85% يتوزعون على مختلف الديانات، أما الـ15% المتبقية فتشمل الملحدين واللادينيين واللاأدريين. تشير إحدى الدراسات إلى أن 94% من الأميركيين يؤمنون بالله، و82% يؤمنون أن الدين يشكل عنصراً مهماً في حياتهم اليومية، و76% يؤمنون أن الإنجيل هو كتاب موحى من الله.
منذ 8 سنوات

الكاتب وحدود الحرية

إننا نجد في كثير من الأحيان كُتاباً يكتبون ما يشاؤون، خصوصاً بعد التطور التكنولوجي في مجال الميديا أو وسائل الإعلام المتعددة، وهناك فسحة من الحرية في الكتابة لمسناها في السنوات الأخيرة في مجتمعاتنا.
منذ 8 سنوات

أنا بائع حشيش!

وسألني بشيء من الثقة: عايز حشيش؟ فلم أستطِع الرد، وتعلق الكلام في حلقي، فلا يريد الخروج، ثم تدارك الموقف سريعاً بابتسامة عابرة، وقال: عايز أشتري حشيش، فلم أقدر على الرد أيضاً، لست أدري هل نفد الكلام منّي أم صعوبة الموقف هي التي جعلتني أعجز عن الرد؟
منذ 8 سنوات

الفكر الإسلامي بين الجمود ومبادرات التحديث

لاقت هذه المبادرة الاستهجان والاستياء من العديد من التيارات الدينية المحافظة داخل ألمانيا وخارجها، ولكن لا أرغب هنا للتعرض للمبادرة وردود الأفعال التي أحدثتها؛ لأنني لا أرى فيها أكثر من رد فعل لمشكلة أعمق، وهي جمود الخطاب الإسلامي منذ عدة قرون، الأمر الذي يخلق فراغاً بين الممارسة الدينية التقليدية وبين الواقع الذي نعيشه اليوم، هذا الفراغ هو الذي يخلق الفرصة لمثل هذه المبادرات لملئه.
منذ 8 سنوات