أحدث الموضوعات

حب مقتول على عتبة الكنيسة

أحببت ميشيل، لا لشيء سوى أنه النصف الذي بحثت عنه، غير أنني ما إن وجدته حتى وقف كل شيء في طريقي، لم يعلم أبي كم أحبني ميشيل وكم أحببته، وكيف رفض احتراماً لأبي أن أهرب معه ونتزوج بعيداً عن هذا المجتمع المنافق.

هل الحب ضعف؟

كيف للإنسان أن يختار أن يكون ضعيفاً؟ كيف لماهيته أن تنصهر وتذوب في ماهية الحبيب؟ كيف لحبيب أن يضعفنا؟ أن يتعبنا وأن يسلب إرادتنا؟ قد يعتبر أشد أنواع الألم هو انتظار مَن لن يأتي، أن يغمرك العشق تارةً بمن لن يكون لك.
منذ 8 سنوات

الزوج الخسيس

يتميز الزوج الخسيس على سبيل المبدأ بأن ضميره واخد بنج نصفي.. يعني ممكن يعمل أي شيء مهما كانت درجة انحداره على منزلق الخطايا وينام بعدها قرير العين كطفل دب الكوالا الكيوت.
منذ 8 سنوات

يحلم بعملية جراحية ونافذة يرى منها الشمس.. الشلل يحبس مغربياً في غرفة الإنعاش منذ 19 عاماً

في قلب العاصمة المغربية الرباط وفي أكبر مستشفياتها يعيش شاب مغربي كحالة نادرة، حيث يقضي أجمل سنوات عمره ممدداً على سرير لا يحرك سوى إصبعين…
منذ 8 سنوات

صحّيها ونيّم صلاح "2"

ساعات كتير تجارب الحياة مع طريقة تربية غلط مع رسائل مجتمعية معينة بتغطي على الفطرة دي وتخلي الست/البنت تمشي في الحياة بشخصية "صلاح"! وساعات كتير برضه طريقة تعامل الراجل هي اللي بتخرج "صلاح" اللي جوه مراته.. وكل ده قلناه في المقال اللي فات
منذ 8 سنوات

لماذا حدث الذي حدث في السودان؟

ومن قراءة تاريخ ما حدث، وبالمقارنة مع دول أخرى نالت معنا أو بعدنا استقلالها يبرز إلى السطح تساؤل آخر أكثر أهمية: لماذا أهدرنا 60 عاماً أو يزيد في صراع حول الهوية؟ فهل تستحق الهوية كقضية هذا العناء؟ فماذا يفيدنا أنا المواطن البسيط إن كنت عربياً قحاً ينتهي نسبي في قريش أم كنت زنجياً يلتقي نسبي مع أليكس هاليني مؤلف رواية الجذور التي تحكي معاناة الرق؟
منذ 8 سنوات

ماذا تعرف عن النودلز سريع التحضير؟

ولنعُد لسؤالنا الرئيسي: هل نستطيع تناول النودلز السريع التحضير؟ الجواب أنه لا بأس من تناوله بين فترة وأخرى، والاستعاضة عنه بوجبات خفيفة سريعة أكثر صحة مثل اللبن أو فواكه مجففة أو ذرة، وفي حالة تناول النودلز ممكن إضافة لمسة صحية إليه، مثل إضافة بعض الخضراوات المقطعة واستبدال النكهات برب البندورة، أو البهارات كالكاري أو الزعتر أو الريحان، ويبقى الاعتدال هو المفتاح.
منذ 8 سنوات

ماذا لو كانت أم كلثوم معلمة؟

وتختم بقولها: "بدي أشكيلك من نار حبي، بدي أحكيلك ع اللي ف قلبي.. وأقولك ع اللي سهرني وأقولك ع اللي بكاني وأقول يا قلبي ليه تبكي وليه يا.. نفسي.. مانعاني" وتراها حين ذكرت قلبها تقدمت خطوة، وحين ذكرت نفسها تراجعت خطوة، فقلبها يدفعها لأن تحكي وتقول، وعلى النقيض نفسها الأبية التي تخاف منها وتحسب لها ألف حساب.
منذ 8 سنوات