أحدث الموضوعات

5 طرق تُشجع أبناءك على القراءة

القراءة مهارة يتم تجاهلها أحياناً كثيرة، ولكنها فعالة، وهي تزود الأطفال بمهارات حياتية شديدة الأهمية. كما أن لها فوائد تعليمية وعصبية ونفسية تحفز عقول الأطفال النامية وتحسن مهاراتهم المؤكدة، إذ تساعدهم في الاختلاط في المدرسة والازدهار في الحياة. لنفهم ذلك بشكل أفضل دعونا نرى كيف تحدث عملية القراءة. بينما تقرأ أنت هذا الموضوع، هناك أربعة أنشطة مختلفة تجري في الدماغ:

10 طرق لمساعدة طفلك على النوم في ليلة صيف شديدة الحرارة

النوم والحرارة لا يلتقيان. في الواقع، تحتاج أجسادنا إلى بيئة معتدلة لنتمكن من الاستمتاع والخلود في أفضل نوم ممكن. يمكن اعتبار نطاق 15-18 درجة مئوية (59-64 فهرنهايت) دليلاً على أنسب درجة حرارة يرغب فيها المرء داخل غرفته. وفيما يلي بعض النصائح العملية من شأنها تساعدك على تجاوز ليال شديدة الحرارة في أيام صيف لا تطاق
منذ 8 سنوات

كيف تقضي امرأة أربعينية غير متزوجة وقتها؟

لدينا كل الحق في شغل مساحة في هذا الكون، نحن ننفق المال في المحال التجارية، نحن نهيمن على أماكن العمل والمنشآت التعليمية، نحن نتظاهر مطالبات بحقوقنا، ولدينا وفرة من الحكمة للمشاركة في الساحات الدينية والروحية، يجب أن نكون أحراراً في التعبير عن أنفسنا بشكل كامل في الساحات الفكرية - بأي طريقة نختارها
منذ 8 سنوات

جلسات مع طبيبي النفسي "1"

تجربتي الأخيرة مع طبيبي الحالي في نظري هي التي أحدثت معي فارقاً بعض الشيء؛ لأكون صادقة أحدثت فارقاً كبيراً.
منذ 8 سنوات

لم تقل مريم: أعوذ بالله منك.. فلماذا؟!

اقتحم عليها خَلْوَتَها، وفُوجِئَتْ به معها في محرابها الذي اعتزلت فيه عن الناس، فلم تقل: [أعوذ بالله منك]، ولم تقل: [أعوذ بالله من شرك]؟ أو غير ذلك مما يشابه، بل: {قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيّاً} فلماذا؟
منذ 8 سنوات

الصعود الجديد للنخبة السودانية

محاولة توطين الخطاب الإسلامي أو ما يسمى بالسودنة، أو بتعبير آخر اعتماد الواقع السوداني كمدخل نحو الحل، والتوقف عن استيراد نماذج بعيدة عن الواقع، ولو كانت تنتمي لمجتمعات مسلمة.
منذ 8 سنوات

عن جناح الثائر المكسور

ببساطة لم يتم قتل الإنسان الحديث فقط، بل قتلوا إنساننا القديم ونحروا على أكتافه آلاف السنين من التراث، كنا نواجه العالم ونلوح به للأفق، ربما هذا ما كنا نمتلك وليس غيره على الإطلاق وتم سلبه منا.
منذ 8 سنوات

كم مفتاحاً لديك؟

دائماً ما كنتُ أعتبرُ أنَّ معايير اختيارِ الصّديق "الحقيقيّ" في حياتك تختلفُ تماماً عن معاييرِ اختيار الصّديق "العاديّ" لأنّ اختيارَهُ لا يكونُ عبثاً. وإنّما يكونُ خاضعاً لتجاربَ عديدة، واختبارات لا تنتهي، وعندَ سقوطِهِ في أوّل اختبار يفقدُ تلكَ الصفة ليعودَ عادياً كما كان، فلا تستطيع أن تقولَ عن فلان بأنّه صديق لمجرّد مرورِ يومٍ أو حتّى شهرٍ وعامٍ على تعارُفكِما.
منذ 8 سنوات