أحدث الموضوعات

وصيةُ عاشق (قصيدة)

والشوقُ كل يومٍ يقتلنى لرؤيتها . . وأنامُ ليلاً والدموعُ فى عيونى

لماذا اكتساب العادات السيئة أسهل من الحسنة؟ وما الحل؟

لكنه سبحانه في عشرات الآيات الأخرى يطالبك ويأمرك بالصبر!!.. أي أنه يأمرك بما هو خلاف طبيعتك البشرية!.. مثلما خلق الله الرجال بطبيعتهم يميلون للجمال الأنثوي ثم أمرهم بغض البصر.. ما يميز الإنسان عن الحيوان أنه يستطيع بالعقل والحكمة أن يختار ما بين المتعة القريبة والمصلحة البعيدة.. لو صبرت فستحصل على العائد المستحب الدائم والأهم والأفضل!
منذ 7 سنوات

لماذا يكره بعضنا بعضاً؟

حيث ينبش المواطن الغربي كتب التراث الإسلامي ومقالات علماء الدين الإسلامي ليستشهد بمدى الكراهية التي يوزعها هؤلاء على الجميع، مبررين ذلك بأن الدين الإسلامي هو دين استعلاء، كما قال أبو الحسن الندوي في كتابه (ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين؟)؛ حيث يكمل الندوي واصفاً العقيدة الإسلامية بأنها: تشعر المسلمين بالتبعة الملقاة على كواهلهم، تبعة الوصاية على هذه البشرية، تبعة القيادة في هذه الأرض للقطعان الضالة.
منذ 7 سنوات

حرف الميم وأكثر!

فبدل أن نحتاج 100 عام لتغيير حضارة وإدخال مفاهيم جديدة، نحن اليوم لا نحتاج سوى إلى فيديو كليب بكلمات غريبة للغات غير مفهومة حتى نثير اهتمام المجتمع والعالم، فإذا استطاعت أغنية ديسباسيتو أن تغير من مصير إقليم بورتاريكو وترفع من حاصلات الدولة من السياحة، فبإمكاننا توقع أي شيء وأي تغيير في الثوابت، وأن تنقلب الطاولة في أية لحظة ليتجه انتباه العالم نحو بلد جديد أو حالة إنسانية جديدة.
منذ 7 سنوات

مواقع التواصل بين سنديانة الفائدة وأقلام من نار

وقد تابعت كثيراً من الدراسات والأبحاث التي يؤكدها الباحثون وما أريد توضيحه في مقالتي هذه أوضح أن قضاء أكثر من ساعتين في التصفح والتفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي، قد يعزز فرص الإصابة بأمراض نفسية خطيرة مثل الانطوائية والعزلة وبث روح الكراهية، وقد يؤدى إلى الانتحار أحياناً، كما أن استخدام مواقع شبكات التواصل الاجتماعي للبعض المستمر دون ضوابط يمكن أن يؤدي إلى مشاكل خطيرة، والدليل مخرجات وسائل التواصل الاجتماعي في الوقت الحالي، وما نتابعه من نقص صاحبها في إخراج الكلمة المؤذية والتحليل المدمر للأوطان والإنسان والمحيط الذي نعيش به.
منذ 7 سنوات

العيب فينا أم في زماننا؟

نحن أمّة العلم في دينها نور، ولا نحترم العلم ولا المعلم؛ إذ يعاني أغلب العلماء والأكاديميين بالعالم العربي من التهميش، حيث إن المكانة الاجتماعية للمدرسين والعلماء بأغلب الدول العربية لا تليق ولا تتناسب مع دورهم الفعال في تنمية ونهضة المجتمع، مما أجبر العديد من العقول العربية على أن تهجر أوطانها بحثاً عن ظروف معنوية ومادية أحسن.
منذ 7 سنوات

أصبح حقاً علينا الآن شد الرحال إلى إسرائيل العظمى؟!

هنا نجد أن إسرائيل تحتل المرتبة 16 عالمياً بمعيار نوعية وتأثير مقداره 584 في حين أن الدولة العربية الأولى وفقاً لهذا التقييم هي السعودية وتحتل المرتبة 41 عالمياً بمعيار نوعية وتأثير مقداره 241، أما الدولة العربية الثانية فهي مصر وتحتل المرتبة 49 عالمياً بمعيار نوعية وتأثير مقداره 213.
منذ 7 سنوات

سأصارع من أجل قدرتكم على القول بِحُرية

حرية التعبير ليست فقط مهمة باعتبارها حقاً قائماً بذاته وإنما لأنها ضرورية إذا ما أريد.. وإذا ما استطاع الناس الحديث عن أفكارهم وآرائهم ومعتقداتهم دون خوف أو ترهيب أو قيود تمارس عليهم سواء معنوية أو مادية.
منذ 7 سنوات