أحدث الموضوعات

الملحدون في عنق زجاجة ‎

الإسلام دين أرسل ليرشد الناس إلى الهداية لا ليلقي لهم الضرر، ومن اتبعه، باعتبار أنه مشي على الصراط المستقيم، وسلك مساراً صحيحاً لا يمكنه السقوط من على ظهره.

وداعاً رفح

المدينة التاريخية والحاضرة الرائعة تضيع اليوم في كلمتين (المرحلة الثالثة)، كلمة يرددها الناس دون معرفة حقيقتها ودون معايشة المأساة التي تسببت فيها.
منذ 7 سنوات

وُلدت مُسلماً

لأن الإنسان يُولد على الفطرة ألا وهي الإسلام، ولأن عائلتي -ولله الحمد- كانوا مسلمين فلم تتغير هذه الفطرة ووُلدت مسلمة، كنت مُسلمة تِبعاً لعائلتي، إلى أن وصلت سن الأربع عشرة عاماً أو أكثر بقليل، أصبحت حينها مُسلمة بإرادتي وبكامل اختياري.
منذ 7 سنوات

أن يعتريك وسواس

عندما تكون في فراش نومك الذي يبعد عن الأرض بسنتيمترات قليلة فتسقط على حين غرّة، فتشعر أن روحك سقطت من أعلى قمة جبل إيفرست، فهذا يعني أن روحك يعتريها وسواس.
منذ 7 سنوات

من أغاني الدلفين

لدى سكان الغرب أقلام لا تيبس، منذ زمن بعيد وهي تخطّ الأحداث بشكل شاعري جذاب، تطوّرت الأزمان وبقيت الأقلام هي الأقلام، تأججت الأرواح اتقاداً أمام ما يشوبها من فهم واستفهامات، لكنّ الجميل فيها بقي حاضراً، روح الكلمة ومعانيها بقيت ماثلةً أمام كل عقل وكافة الألسن، فما زادها هذا سوى بهاء على بهاء.
منذ 7 سنوات

أغرب قصة طلاق بين زوجين

فقال لها: (أنت طالق إن لم أكن من أهل الجنة) ثم ندم على ما قال لأنه يحبها كثيرا، وهي حزنت كذلك حزنا شديدا، فظل يجتمع مع العلماء والفقهاء ويعرض عليهم يمينه ويقول لهم أنا لا أريد الطلاق ولكن كيف أضمن أني من أهل الجنة حتى لا يقع الطلاق، فلم يجدوا له مخرجا من وقوع الطلاق
منذ 7 سنوات

مجموعات فيسبوك المغلقة.. الجنس بما لا يخالف الشرع

لم تكن المجموعة متنفسًا لعلياء فقط، فقد وجدت عشرات النساء ضالتهن في ذلك، حيث منحت سريّتها حالة من الأمان لعضواتها، تهتم المجموعة النسائية بالجنس، في المقام الأوّل؛ الجنس في إطاره الشرعي بالتحديد، أي مشاكل العلاقات الحميمة بين الزوجين، و كيفية الوصول بالزوج والزوجة إلى حالة من النشوة، وكيف تمحو أسئلة "الآسك" ما تركته ترسّبات المجتمع المغلق للإسلاميين من آثار على حياة الكثيرين منهم
منذ 7 سنوات

شجار الأطفال معركة لا مفر منها

تشبه قصة ابنتيها قصتي مع أختي التي تصغرني بثلاثة أعوام، وهي الآن أم لثلاثة أطفال، فقد أخبرتني منذ أعوام قليلة أنها لم تنس عراكنا في الصغر، وأنها لا تزال تتألم من أنني في إحدى معاركنا أوقعتها أرضا ووضعتُ ترابا في فمها.
منذ 7 سنوات