تلك القوية التي أحببتُها
أرى في طموحها جزءاً من قوَّتها، فلا طموح ولا أحلام للضُّعفاء، فقط الأقوياء يطمحون ويقاتلون لأجل أحلامهم ولا يتنازلون عنها. ولا أُخْفيكم سرّاً أنَّني كثيراً ما أتوق إلى لُقْياها على أرض الواقع، ولم أحسب يوماً أنَّني أجد ضالَّتي في الشَّام، في سوريَّة وفي فلسطين على وجه الخصوص، وفي كل مكان يعاني من صعوبات وحروب
منذ 7 سنوات