أحدث الموضوعات

ضياع خلاوي القرآن الكريم فى الصومال

ليس للدكسي أو الخلوة نظام قبول وتسجيل خاص يميزه عن القبول في المدارس النظامية، فنظامها يقبل فيه كل الأعمار، وأما اسم الطلاب فيطلق عليهم (كتاب)، وبعد بلوغ الطفل الصومالي أربع أو خمس سـنوات من العمر دائماً الأطفال في مثل هذه السـن لا يجيدون التلفظ ببعض الكلمات، ولكن يمشون فقط، ولذلك يذهب الوالد معهم إلى الخلوة ليتعلموا القرآن الكريم،

من يعتقد أن القلق بدعةٌ هو شخصٌ لم يعان منه

لقد عانيت من القلق منذ ما يمكنني أن أتذكر. فأنا دوماً قلقة بشأن ما سيأتي بعد ذلك.. ولكن ما هو "بعد ذلك"؟ أصاب بالقلق ولا أملك أدنى فكرة لماذا أشعر وكأنني سأتقيأ وأصاب بأزمة قلبية.. لقد صار جسدي في وضع الطيران. وقد زادت هذه الحالة منذ أن أصبحت أماً، مع وجود قائمة جديدة كاملة من المحفزات، لا أختار أن أعاني هكذا.. ولكن هذا هو الوضع.
منذ 7 سنوات

بمَ تخبرك الكتب التي تقرأها عن شخصيتك؟

ما الذي تعرفه -حقيقة- عن زملائك في العمل؟ ربما تعرف نوع القهوة التي يشربونها يومياً، أو المسلسل المفضل لديهم على نيتفليكس. بينما نقضي أغلب أوقات يومنا مع زملائنا، إلا أننا لا نعرف عنهم إلا أقل القليل غالباً. وعلى الرغم من ذلك، عرفت الكثير عن زملائي، في الأسبوع الماضي، من نشاط بسيط.
منذ 7 سنوات

أولادي أخاف منهم!

بَدَت للوهلة الأولى وكأنها وسط عائلتها، فبجانبها تجلس امرأتان ويقف أمامهما شاب يخاطبهما واقفاً تارةً وجاثياً على ركبتيه تارةً أخرى، محاولاً سماع صوتها.
منذ 7 سنوات

هل نحن مخيَّرون فيما نريد تحقيقه أم كتب القدر علينا وأصبحنا مسيرين له؟

حاولت أن لا أضع نفسي في حيرة من أمري، مع ذلك وضعتني الأيام أن أحتار فيما لا أريد، وأنتظر ما أريد، وما زلت أبحث في منجم الأهداف والطموح عما أريد من حقوق أصبحت للبعض حقائق، وما زال لي تنقيب في حقول الأمنيات؛ لكي أسكن النفس التي تعبت فيما تريد، ومن يطفئ لهيب هذا الطموح غير كبير قادر على تحقيق ما تريده نفسي، فقد أدمنت التعب منذ صغري للحصول على هدفي، ولم أكن يوماً تابعاً لأي أحد غير ربي ونفسي، ومخطط أرسمه ليلاً على جدار العقل لأحققه في اليوم التالي.
منذ 7 سنوات

دع عنك الحقيبة

وأنت في غربتك لم تعد تصدق خرافات العلاقات فتصبح العلاقات الاجتماعية فرضا عليك لا اختيار ... لم تعد تمتلك ذلك الخيّار الذي كنت تمتلكه في الوطن في اختيار تطابق الافكار ، الاهتمامات ، الارواح
منذ 7 سنوات

ضعْ يدك على فمك ولك الجنة

لن أقف كثيراً على من هو السبب المباشر؛ لأنه قد تجتمع كل هذه المنظومة بالجريمة والسبب، سيندهش البعض ويتساءل عن أي جريمة تتحدث؟ أجل جريمة كبيرة لا تقل خطورةً عن جريمة القتل، إنها جريمة استغلال الوازع الديني، ما الذي دفع طفلة بهذا العمر إلى أن تنتهج هذا النهج لولا أن أحداً انتهج معها في السابق نهجاً كهذا أو قريباً منه؟
منذ 7 سنوات

رواية الجحيم.. لـ"دان براون"

وظلت الدكتورة سيينا تتقلب بين صفحات الكُتُب الطبية، تبحث عن علاج لمرضها الغريب هذا، حتى أصبحت من أكفأ الأطباء، لعبقرية عقلها الذي يختلف كثيراً عن العقل الطبيعي، حتى تدور الأحداث وتكون طبيبة البروفيسور روبرت لانغدون، الذي أتى إلى المشفى مُهرولاً وفاقداً للذاكرة، فيحكم القدر عليهما بأن تبحث مع البروفيسور عن ذاكرته المفقودة.
منذ 7 سنوات