مأساة الإنسان.. ما جنته الحداثة وما بعدها
والدهشة في مثل هذا الحال ستدعو آلاف وملايين الأسئلة إلى عقل المفكر والإنسان الحقيقي ذي الفطرة السليمة، ليتوه في المصطلحات والمسلمات التي أصبحت من المجمع عليه في هذه القرية العالمية التي لا ترحم من يخالفها؛ ما سيجعله يعيش في عدمية وأناركية قد تقوده إلى بؤس كافكا وعدمية سارتر وعبثية كامو.
منذ 7 سنوات