أحدث الموضوعات

على متنها مرتزقة سوريون.. ليبيا تعلن هبوط طائرات روسية في سرت تُقل مقاتلين لدعم حفتر

أعلن مسؤول بالجيش الليبي، السبت 3 أكتوبر/تشرين الأول 2020، رصد هبوط طائرة شحن روسية على متنها مرتزقة سوريون في مطار بسرت.

مدعوماً بطيران روسي ومرتزقة فاغنر والجنجويد.. حفتر يجهز لهجوم مباغت على طرابلس ومصراتة في آن واحد

كشف العقيد طيار سعيد الفارسي لـ"عربي بوست" أن "الضابط المتقاعد خليفة حفتر يتجهز في الأيام القليلة القادمة لإعادة الهجوم على طرابلس، وفق خطة عسكرية جديدة،…
منذ 4 سنوات

"فاغنر" الروسية لم تكتفِ بإرسال المرتزقة للدول العربية.. استغلت كورونا لتقديم مساعدات لتلميع صورتها

مجموعة فاغنر، وكالة تعاقد شبه خاصة للخدمات العسكرية، استغلت جائحة فيروس كورونا من أجل تلميع صورتها السيئة من خلال تقديم مساعدات تتعلق بمواجهة الفيروس.
منذ 4 سنوات

"الدرع الأسود".. شركة الأمن التي قدمت للإمارات "حلم" النفوذ بداية من ليبيا إلى أدغال إفريقيا

بين مواطنيها وهم أقل من مليون نسمة، لا تمتلك دولة الإمارات عدداً كافياً من المجندين لخوض صراعاتها وحروبها الخارجية وتعزيز نفوذها وتأمين مصالحها في المنطقة،…
منذ 4 سنوات

مرتزقة عديمو الخبرة أم مقاتلون نظاميون.. من يسيّر طائرات "ميغ-29" الروسية في ليبيا؟

لم تشارك مقاتلات "ميغ-29 فولكروم" وقاذفات "سوخوي سو-24" الـ14 التي أرسلتها روسيا إلى ليبيا في مايو/أيار الماضي، في القتال في الحرب الليبية حتى حدود اللحظة،…
منذ 4 سنوات

مرتزقة روس يدخلون واحداً من أهم حقول النفط الليبية.. والوفاق تعلن وصول مزيد من السوريين إلى سرت

مرتزقة روساً ومن جنسيات أخرى دخلوا حقل الشرارة النفطي، بينما أعلنت حكومة الوفاق المعترف بها دولياً أنها رصدت هبوط أكثر من 11 طائرة روسية تقل أسلحة ومرتزقة سوريين.
منذ 4 سنوات

دعم الانفصاليين والانقلابيين وأعمال قذرة أخرى.. كيف تحولت إفريقيا لأكبر بؤرة للمرتزقة في العالم؟

عندما أراد رئيس موزمبيق فيليب نيوسي، العام الماضي، مساعدةً دولية لمواجهة التمرد شمال موزمبيق، أبدت عديد من الشركات العسكرية الخاصة استعدادها لتلبية النداء. اختار نيوسي…
منذ 4 سنوات

يتلقون تدريباتهم في أبوظبي بإشراف شركات أمنية.. كيف وصل المرتزقة السودانيون إلى ليبيا؟

وثقت وكالة الأناضول لجوء قوات الجنرال المتقاعد خليفة حفتر إلى استخدام مرتزقة من السودان في حربها ضد الحكومة الليبية المعترف بها دولياً، بعد اقتفاء أثرهم…
منذ 4 سنوات