ما لا تعرفه عن "جرائم" كريستوفر كولومبوس وليوبولد الثاني وإدوارد كولستون الذين حطّم المتظاهرون تماثيلهم
بعدما كرمت دول أوروبية عدداً من الشخصيات لعشرات ومئات السنين وصنعت لها التماثيل وأغرقت بها شوارعها، خرج أبناؤها ليحطموا بغضب "تماثيل رموز العنصرية". انفجر هذا الغضب بين عشية وضحاها، وتحديداً في 25 مايو/آيار 2020، بعدما رأى العالم مشهداً قاسياً في مدينة مينيابولس الأمريكية، حيث كتم ضابط شرطة أنفاس المواطن الأمريكي من أصل إفريقي جورج فلويد حتى قتله تحت قدميه.
منذ 4 سنوات