أحدث الموضوعات

أول تعليق للسيسي على الرسوم المسيئة للرسول: كفى إيذاء لنا

في أول تعليق للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الأربعاء 28 أكتوبر/تشرين الأول 2020، على الرسومات المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، التي نشرتها صحيفة شارلي…

تركيا والجزائر الأكثر استيراداً.. لماذا تمثل الدول الإسلامية أكبر سوق تجاري لفرنسا؟

في ظل حملة المقاطعة الاقتصادية التي تتسع يوماً بعد يوم لفرنسا بسبب إصرار باريس على الإساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم واعتبارها حرية تعبير،…
منذ 4 سنوات

شيخ الأزهر يدعو لتشريع عالمي يجرّم معاداة المسلمين ويطلق منصة عالمية للتعريف بالنبي

أعلن شيخ الأزهر أحمد الطيب، الأربعاء 28 أكتوبر/تشرين الأول 2020، إطلاق منصة عالمية للتعريف بالنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) بلغات متعددة، كما دعا المجتمع…
منذ 4 سنوات

مقدمة "نارية" من معلق "بي إن سبورت" نصرة للنبي.. هكذا افتتح مباراة ريال مدريد

دعا معلق مجموعة قنوات "بي إن سبورت" القطرية، العُماني خليل البلوشي، الثلاثاء 27 أكتوبر/تشرين الأول 2020، إلى استغلال المنابر الإعلامية للدفاع عن الرسول محمد صلى…
منذ 4 سنوات

السعودية تدين الرسوم المسيئة.. رويترز: لا مظاهر لمقاطعة المنتجات الفرنسية بالمملكة

جدد مجلس الوزراء السعودي، الثلاثاء 27 أكتوبر/تشرين الأول 2020، رفض المملكة لأي محاولة للربط بين الإسلام والإرهاب، وندد في بيان له بالرسوم الكاريكاتيرية المسيئة للنبي…
منذ 4 سنوات

الرسوم المسيئة للرسول أحدث فصولها.. ما قصة العداء بين ماكرون وأردوغان؟

الخلافات بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره التركي وصلت إلى حد تبادل الإهانات، وقصة العداء ليست وليدة قضية الرسوم المسيئة، بل هي أحدث فصول كتاب…
منذ 4 سنوات

سنُجبر الشركات على احترام عقيدتنا.. كيف نجعل سلاح المقاطعة فعالاً على المدى الطويل؟

بعد حملات المقاطعة التي نُظمت ضد فرنسا في الفترة الأخيرة بعد تصريحات ماكرون المسيئة للمسلمين وللرسول محمد صلى الله عليه وسلم أود الحديث بشكل مختلف…
منذ 4 سنوات

بسبب موجة الغضب من الرسوم المسيئة للنبي محمد.. فرنسا تُحذِّر مواطنيها في دول إسلامية

نصحت فرنسا مواطنيها المقيمين في عدة دول ذات غالبية من المسلمين أو المسافرين إليها، الثلاثاء 27 أكتوبر/تشرين الأول 2020، بأخذ احتياطات أمنية إضافية بسبب تصاعد…
منذ 4 سنوات
آراء

فرش السجاد الأحمر للسيسي وأساء استقبال المشيشي.. لماذا تعمد ماكرون إهانة رئيس وزراء تونس خلال زيارته لباريس؟